الصفحه ١٣٦ : الله ذكره قال أخبرني يحيى بن أحمد الطبيب وهو
ابن ابنة إسماعيل الرعيني المذكور قال إنّ جدي كان يقول : إن
الصفحه ١٦٢ : القرآن من محمد بن عبد الله بن عبد المطلب
أن يبادر إلى القطع على أنه له آية وأنه على يده ظهر ومن قبله نجم
الصفحه ١٦٩ : رتبة واحدة ، وعلى ما بنى الله تعالى عليه العالم من
استحالة المني حيوانا والنوى والبذور شجرة ونباتا
الصفحه ١٧٦ : سوط عمرو بن حممة الدوسي ، وبرهان ذلك أنه لم يظهر بعد موت النبي صلىاللهعليهوسلم.
قال أبو محمد
الصفحه ١٩٥ : ١٧٠) أوله : عن سعيد بن جبير قال : «قلت لابن عباس
: إن نوفا البكاليّ يزعم أن موسى عليهالسلام
صاحب بني
الصفحه ٥ : ، ولكنا الأمراء وأنتم الوزراء ، هم أوسط العرب دارا
وأعربهم نسبا ، فبايعوا عمر بن الخطاب أو أبا عبيدة بن
الصفحه ٩ : وكواف بني
إسرائيل ينقلون بلا خلاف نقلا يوجب العلم أن داود عليهالسلام كان له بنون جماعة غير سليمان
الصفحه ٥٤ : أن معاوية والحسن إذ وليا كانت طاعتهما واجبة على سعد
بن أبي وقاص ، وسعد أفضل منهما ببون بعيد جدا ، وهو
الصفحه ٨٢ : ، فحلوا بيعة مثل علي ، وأعرضوا عن مثل سعيد بن زيد ،
وسعيد وابن عمر ، وغيرهم ممن أنفق من قبل الفتح وقاتل
الصفحه ٨٣ : دون تثبت ، فهم
على ذلك ، وجماعات من الصحابة فيهم الحسن ، والحسين ، أبناء علي ، وعبد الله بن
الزبير
الصفحه ٩١ : منهم ، فاستعمل على أعمال اليمن معاذ
بن جبل ، وأبا موسى ، وخالد بن سعيد ، وعلى عمان : عمرو بن العاص
الصفحه ٩٧ : وهو عبد الرحمن بن عوف ، وما أنكر ذلك أحد من
الصحابة الحاضرين ولا الغائبين إذ بلغهم ذلك ، فقد صحّ
الصفحه ١١١ : الغالية.
فأمّا الجارودية :
فإن طائفة منهم قالت : إن محمد بن عبد الله بن الحسن بن
الصفحه ١٣١ :
الموجودات أو أن يعلمها أو أن يجهلها.
وقال أبو العباس
عبد الله بن محمد الأنباري المعروف بالناشئ لقبه شرشير
الصفحه ١٣٢ : والعصر واللمس فقط.
وأمّا أبو عثمان
عمرو بن بحر الجاحظ البصري الكناني صليبة وقيل بل مولى ـ وهو تلميذ