الصفحه ٣٦١ : ،
٣٠١ ، ٣٢١ ، ٣٨١ ، ٣٨٧ ، ٣٨٩ ، : (٣) ٣٣ ، ٧٤ ، ٧٥ ، ١٨٧.
إبراهيم بن
أحمد البلخي : (١) ٢٤١
الصفحه ١١٤ : ابن مريم عليهالسلام في آخر الزمان ، وكفار برغواطه إلى اليوم ينتظرون صالح بن طريف
(٢) ، الذي شرع لهم
الصفحه ١١٥ : أديان فاسدة ، وعقول مدخولة ، وعديمو حياء. ونعوذ بالله من الضلال.
وذكر عمرو بن بحر
الجاحظ ، وهو إن كان
الصفحه ٣٧٨ : : (١)
٣١٣.
كليم الله
تعالى = موسى عليه السلام.
كنعان : (١) ١٤٨.
كوش بن حام :
(١) ١٤٨.
كوش بن نمرود
الصفحه ٣٨٦ :
يهوذا بن
يوسف النجار : (١) ٢٥٢ ، ٢٥٣.
يهوباراع
الكوهين اليهودي : (١) ٢٦٣.
يوحانذا
الصفحه ٨ : ، فقالت طائفة : هي جائزة في جميع ولد فهر بن مالك
فقط. وهذا قول أهل السنة ، وجمهور المرجئة ، وبعض المعتزلة
الصفحه ١١٣ :
قال الله عزوجل (١).
وقال عبد الله بن
سبأ إذ بلغه قتل علي رضي الله عنه : لو أتيتمونا بدماغه في سبعين
الصفحه ١٢ :
وقال جمهور
الرافضة بإمامة ابنه موسى بن جعفر ، ثم علي بن موسى ، ثم محمد بن علي بن موسى ، ثم
علي بن
الصفحه ١٩ : أبو محمد :
وهذا زيد بن حارثة قتل يوم بدر حنظلة بن أبي سفيان وهذا الزبير بن العوام قتل يوم
بدر أيضا
الصفحه ٤٥ : أنه قال لأسامة بن زيد : «إنّ أباه كان أحبّ النّاس إليّ وإنّ هذا
أحبّ النّاس إليّ بعده» (١) وصح أنه
الصفحه ٨٤ : من الصحابة وهم جبير بن مطعم
وأبو الجهم بن حذيفة وعبد الله بن الزبير ومكرم بن سياد وجماعة غيرهم ، هذا
الصفحه ٢٢ : أن هذا قول موسى بن جعفر ، ولا أنه قول
علي بن موسى ، ولا أنه قول محمد بن علي بن موسى ، ولا أنه قول علي
الصفحه ١١٨ : الله في عالمه خلق.
وفرقة قالت بأن
عليّ بن أبي طالب والحسن والحسين رضي الله عنهم وعلي بن الحسين
الصفحه ٣٧ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، ولو كان غير ما نقول لجاز أن يكون أنس ، وأبو أمامة
الباهلي ، وعبد الله بن أبي
الصفحه ٧٦ : إسماعيل ، واصطفى
قريشا من كنانة ، واصطفى من قريش بني هاشم واصطفاني من بني هاشم» (١) فمعناه ظاهر وهو أنه