الصفحه ١٦١ : جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَها
وَبِئْسَ الْقَرارُ) [سورة إبراهيم :
٢٨] وإذ يقول عزوجل : (يا بَنِي إِسْرائِيلَ
الصفحه ١٦٤ : النبي صلىاللهعليهوسلم فما بعده أفضل من رسول الله صلىاللهعليهوسلم وما أنكرنا على أحمد بن خابط إلا
الصفحه ١٦٧ : ء عنه إلى الكفر إلا على ألسنة الشيعة ، وأما
المرجئة فكذلك إلا أن الحارث بن سريج خرج بزعمه منكرا للجور
الصفحه ١٦٨ : الأعيان ، وجميع إحالة الطبائع ،
وكل معجز للأنبياء عليهمالسلام ، ورأيت لمحمد بن الطيب الباقلاني : أن
الصفحه ١٧٠ : رجلا منهم رحل من بغداد إلى
قرطبة في يوم واحد ، وأنه أنبت قرنين في رأس رجل مسلم من بني الاسكندراني كان
الصفحه ١٧٧ : بن زيد
قال : بعثنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
في سريّة ، فصبّحنا الحرقات من جهينة ، فأدركت رجلا
الصفحه ١٨٥ : .
وربما وضعت العرب لفظة العادة مكان لفظة الطبيعة كما قال حميد بن ثور الهلالي :
سل الرّبع أنّى
الصفحه ١٩٤ : : (يا بَنِي إِسْرائِيلَ اذْكُرُوا
نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى
الصفحه ١٩٧ : بعد ذكر المسيح ولا الملائكة المقربون بلوغ للغاية في علو
درجتهم على المسيح عليهالسلام لأن بنية الكلام
الصفحه ٢٠٨ : والسنن
، والإجماع والعقل ، واللغة والنحو ، على أن الاسم غير المسمى بلا شك. ولقد أحسن
أحمد بن حداد ما شا
الصفحه ٢١٤ : بهذا معمّر بن عمرو العطار ، أحد رؤساء المعتزلة ، وسنذكر كلامه بعد هذا
إن شاء الله تعالى متصلا بهذا
الصفحه ٢٣٩ : طائفة إلى إبطال هذا ، وقالت إنه لا نار في
الحجر أصلا ، وهو قول ضرار بن عمرو.
قال أبو محمد :
وكل طائفة
الصفحه ٢٥٥ : بكر بن كيسان ، فإنه يبطل أيضا قول
جالينوس.
وأيضا فإن العناصر
الأربعة التي منها تركب الجسد وهي التراب
الصفحه ٢٧٢ : خضر في الجنة» (١) وقوله صلىاللهعليهوسلم : «إنه
رأى نسم بني آدم عند سماء الدّنيا عن يمين آدم ويساره
الصفحه ٢٨١ :
في جهة واحدة ،
وهذا حمق لا يبلغه إلا الموسوس ومكابرة للعيان لا يرضاها لنفسه سالم البنية ، وإن