الصفحه ١٩١ : أهل الحق :
إن الملائكة أفضل من كل خلق خلقه الله تعالى ، ثم بعدهم
__________________
(١) رواه
الصفحه ١٩٧ :
ونص تعالى على أن
آدم عليهالسلام إنما أكل من الشجرة ليكون ملكا أو ليخلد ، كما نص تعالى
علينا إذ
الصفحه ٧٥ : : (إِنَّ اللهَ اصْطَفى آدَمَ وَنُوحاً
وَآلَ إِبْراهِيمَ وَآلَ عِمْرانَ عَلَى الْعالَمِينَ) [سورة آل عمران
الصفحه ١٥٢ : هذا لأننا نقول لهم : ولم لا نصفه بالقدرة على ذلك؟ ألأنه يقدر
على كلّ ذلك ولأن له قدرة على ذلك؟ أم لأنه
الصفحه ٧ : في الإسلام رضي الله عنهم. ومن المحال أن يتركوا اجتهادهم لاجتهاد
غيرهم لو لا قيام الحجة عليهم بنص رسول
الصفحه ١٧٩ : الله تعالى لا نهاية لها وهو
عزوجل يخلق ما يشاء ، ولا فرق بين أن يخلق خلقا عنصرهم التراب
والما
الصفحه ٤١ : والخالق
له فلولا أن الله تعالى رحم عباده فحكم بأن طاعتهم له
__________________
(١) رواه من طرق
الصفحه ٨٧ : الأمر وصح أن عليا هو صاحب الحق ، فالأحاديث التي فيها التزام
البيوت وترك القتال إنما هي بلا شك فيمن لم
الصفحه ٣٥ : مثلهم ، وأنه أتقاهم لله
وأعلمهم بما
__________________
(١) رواه البخاري في
فضائل الصحابة باب
الصفحه ٥٥ : الدين ، والعقل في غير هذين الوجهين فقط ، إذ بالضرورة ندري أن في النساء من
هن أفضل من كثير من الرجال وأتم
الصفحه ١٢٥ : الأزرق ، وآخرهم عبيدة
بن هلال اليشكري ، واتصل أمرهم بضعا وعشرين سنة إلّا أني أشك في صبيح مولى سوار بن
الصفحه ٢٥ : ، وكذلك علي بن الحسين إلا
أن محمد بن علي يبلغ حديثه وفتياه جزءا صغيرا ، وكذلك جعفر بن محمد وهم ويقولون إن
الصفحه ١٨٤ : عليه ، فاضطرب ولجأ إلى أن قال أقول بهذا في الناس خاصة ، فقلت له : وأنّى
لك بالتخصيص وهذا موجود بالحس
الصفحه ٣٦ : عليهالسلام أن أحدنا لو أنفق مثل أحد ذهبا ما بلغ نصف مد من أحد من
الصحابة رضي الله عنهم (٢) ، فبهذا فضل
الصفحه ٩٩ : .
__________________
(١) رواه من حديث أبي
هريرة البخاري في أحاديث الأنبياء باب ٥٠ ، ومسلم في الإمارة حديث ٤٤ ، وابن ماجة
في