الصفحه ٣٢٥ : يتوالد ، ونحن نجد بعضه إذا قطع مملوءا
بيضا.
وأما المتولد الذي
لا يتوالد فالحيوان المتولد في أصول أشفار
الصفحه ٦٦ : إلا على دعاوى ظاهرة الكذب لا
دليل على صحة شيء منها ، وصح بالبرهان كما أوردنا أن أبا بكر هو الذي فاز
الصفحه ١٢٢ :
يموتون ، ولكنهم يرفعون إلى السماء ، وأشبه على الناس بهذا الشيخ الذي ترون.
ثم قالت طائفة
منهم بإلاهية
الصفحه ٣٦٠ :
ولا أنا إلا
أن يتغمدلي الله برحمة منه : (٢) ١٩٨ ، : (٣) ٤١.
ولو لبثت في
السجن ما لبث
الصفحه ٤٠٦ : الجسم وما النفس؟............................... ٢٤٦
الكلام في الجزء الذي
ادعوا أنه لا يتجزأ
الصفحه ٢٩ : إلى قتال الروم والفرس والترك فوجبت طاعة أبي بكر وعمر
وعثمان رضي الله عنهم بنص القرآن الذي لا يحتمل
الصفحه ٤٠٣ : ]
(٣) ١٨٤.
(الباء)
باسم الذي في كل سورة اسمه
[رؤبة]
(٣) ١٨٤.
(التا
الصفحه ٢٢٠ :
لم تزل مع الله
تعالى. ونعوذ بالله من مثل هذا الهوس.
قال أبو محمد :
وقد ادّعوا أن المعدوم يعلم
الصفحه ١٤٣ : مقاتل يقول : إن
الله جسم لحم ودم على صورة الإنسان.
وقالت الكرّامية :
إن الأنبياء يجوز منهم الكبائر
الصفحه ١٢٩ :
وزعم أبو الهذيل
أيضا : أن أهل الجنة وأهل النار تفنى حركاتهم حتى يصيروا جمادا لا يقدرون على
تحريك
الصفحه ١٧٤ :
، وكفى نحسا بقول أدى إلى مثل هذا. فإن ادّعوا أنه عليهالسلام تحدّى بها من حضر وغاب كذبوا واخترعوا هذه
الصفحه ٢٦٢ : الملموس حينئذ بتوسط المجسة
وإلا فلا.
وقالوا : إن من
خاصة الجسم أن يقبل التجزؤ ، وإذا جزئ خرج منه الجز
الصفحه ٢٦٩ :
فصح أن الحياة
المذكورة إنما هي ضم الجسد إلى النفس وهو نفخ الروح فيه ، وأن الموت المذكور إنما
هو
الصفحه ١٣٢ : النظام ، وأحد
شيوخ المعتزلة ـ فإنه كان يقول : إنّ الله تعالى لا يقدر على إفناء الأجسام البتة
إلا أن
الصفحه ١٣٩ :
ليس فعلا ، وجميع
المعتزلة إلا هشام بن عمرو الفوطي ، يزعمون أن المعدومات أشياء على الحقيقة ،
وأنها