الصفحه ٢٩٨ : لا بدّ أن هاهنا برهانا يبطل
به هذا البرهان الذي أسمع وإن كنت أنا لا أدريه ، وهل خفي هذا على جميع أهل
الصفحه ٣٠٦ : :
فصح أن جميعهم إما متبع للذي نشأ عليه ، والنحلة التي تربي عليها ، وإما متبع
لهواه قد يخيل له أنه الحق
الصفحه ٣٩ : له كسائر
الصحابة ، إلا أنّ لهن من الاختصاص في الصحبة ووكيد الملازمة له عليهالسلام ، ولطيف المنزلة
الصفحه ٩٤ : ، والأحدب
، والذي لا يدان له ، ولا رجلان ، ومن بلغ الهرم ما دام يعقل ، ولو أنه ابن مائة
عام ، ومن يعرض له
الصفحه ٢١٥ : الإحياء هو الإماتة ، وهذا محال.
وكالإبقاء هو غير المبقى للبرهان الذي ذكرنا ، وبيقين ندري أن الشيء غير
الصفحه ٢٢٥ : قالوا : إن هاهنا أحوالا ليست حقّا ولا
باطلا ، ولا هي مخلوقة ولا هي غير مخلوقة ، ولا هي موجودة ولا هي
الصفحه ٢٢٧ : موجودة حقّا مخلوقة ولا بد ، فظهر
فساد قولهم وأنّه من أسخف الهذيان والمحال الممتنع الذي لا يرضى به عاقل.
الصفحه ٢٦٧ :
وقالوا : لو كانت
النفس جسما لوجب أن يكون اتصالها بالجسم إما على سبيل المجاورة وإما على سبيل
الصفحه ٣٥٨ : عنده : (٣) ١٠٣.
لقد عرض علي
عذابكم أدنى من هذه الشجرة : (٢) ٣٠٩ ، ٣١٠.
لقد هممت أن
أبعث إلى أبيك
الصفحه ٣٨ :
أكثر من إجلال
الفاضل ، ولا أن يكون المفضول أعلى درجة في الجنة من الفاضل ، ولو جاز ذلك لبطل
معنى
الصفحه ٥٩ : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لا شك عند كل مسلم أنه المخصوص بكل فضيلة فوجدنا جهاده عليهالسلام إنما
الصفحه ٨٢ : السجود ،
المثنى عليهم في التوراة والإنجيل من عند الله عزوجل ، الذين غاظ الله بهم الكفار المقطوع على أن
الصفحه ١٩٦ : وعبادته وطاعته في تنفيذ أوامره تعالى ، فلا
منزلة له أعلى من هذه ، وعجل لهم سكنى المحل الرفيع الذي جعل
الصفحه ٢٢١ :
تعالى يعلم أن من كان منهم سيجاهد وسيصبر فإنه لم يزل يعلم أنه سيجاهد وسيصبر فإذا
جاهد وصبر علمه حينئذ
الصفحه ٢٨٧ : محمد :
فإذ قد بطل قولهم في الجزء الذي لا يتجزأ وفي كل ما أوجبوا أنه جوهر لا جسم ولا
عرض ، فقد صح أن