الصفحه ١٦ :
فلو لا أنه رأى
الحق فيها واستدارك أمره فبايع طالبا حظ نفسه في دينه راجعا إلى الحق لما بايع.
فإن
الصفحه ٢٣٩ :
ويذهبها عنه
ويلبسه كيفيات نفسه الذاتية والغيرية. والثاني : أن يخلع كل واحد منهما كيفياته
الذاتية
الصفحه ٢٦٤ : إلى ألم
، هذا كله موجود محسوس. وأما أن تستحيل في ذاتها فتصير ليست نفسا فلا ، وهذا
الكوكب هو جسم ولا
الصفحه ٢٧٧ :
قال أبو محمد : هو
الذي قلنا إنهم إما لم يفهموا كلامنا في هذه المسألة فقوّلونا ما لا نقوله بظنونهم
الصفحه ٣١٧ :
قال أبو محمد :
وبهذا الذي قلنا يبطل ما اعترضوا به من اختلاف المدعين الفلسفة والمنتحلين للكلام
في
الصفحه ٩٠ :
بأنه جائز أن يكون
في الأمة من هو أفضل من رسول الله صلىاللهعليهوسلم من حين بعث إلى أن مات
الصفحه ٩٧ :
ووجه ثان : وهو أن
فعل عمر رضي الله عنه لا يلزم الأمة حتى يوافق نص قرآن أو سنة ، وعمر كسائر
الصفحه ١٢٨ : وافقه كحفص
الفرد ، وكلثوم وأصحابه : إن جميع أفعال العباد من حركاتهم وسكونهم في أقوالهم
وأفعالهم وأعمالهم
الصفحه ١٨٥ : والعادات مخلوقة ، خلقها الله عزوجل فرتّب الطبيعة على أنها لا تستحيل أبدا ، ولا يمكن تبدّلها
عند كلّ ذي عقل
الصفحه ٣٥٣ : فعلت ذلك : (٢) ٣١٨.
إلا أن تروا
كفرا باحا عندكم فيه من الله برهان : (٣) ١٠١.
الذي بقرا
القران مع
الصفحه ٥٣ :
وقد علمنا أن
الفضل هو الخير نفسه لأن الشيء إذا كان خيرا من شيء آخر فهو أفضل منه بلا شك.
قال أبو
الصفحه ٢٠٦ : مجمع عليه من أهل الإسلام أن الذي عنده التذكية فهو
الكلمة المجموعة من الحروف المقطعة ، مثل (الله الرحمن
الصفحه ٢٤٧ :
لعدم بعدمه ، فدل
بقاؤه بعده على أنه غيره ولا بدّ ، إذ من المحال الممتنع أن يكون الشيء معدوما
الصفحه ٩٥ : ء الأمة في أقطار البلاد.
وذهب آخرون إلى أن
الإمامة إنما تصح بعقد أهل حضرة الإمام والموضع الذي فيه قرار
الصفحه ١٠٠ : قول سعد بن أبي وقاص وأسامة بن زيد ، وابن عمر ، ومحمد
بن مسلمة وغيرهم إلى أن الغرض من ذلك إنما هو