الصفحه ٣٢٢ : على لون أصلا ، وأيضا فإن النور هو اللون الذي
طبعه بسط قوة الناظر واستخراج قوى البصر حتى أنه إذا وافق
الصفحه ٩٦ : وبالله
تعالى التوفيق.
وأما قول من قال
إن عقد الإمام لا يصح إلّا بعقد أهل حضرة الإمام وأهل الموضع الذي
الصفحه ١٤٠ : صدقناها على ذي مسكة من عقل ، فألزمه خصومه على هذا أن قطعا من جبريل
وميكائيل ومن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٠ : أصلا
: هو أن حركاتها أبدا على رتبة واحدة لا تتبدل عنها وهذه صفة الجماد المدبّر الذي لا
اختيار له
الصفحه ٣١٣ : فيه حقّا بعينه وباطلا بعينه. قلنا له : صدقت وإذ
الأمر كما قلت فإن هذا العقل الذي عرفت به أن في تلك
الصفحه ٣١٥ :
وصح ما أنكروه من
أن كثيرا من الناس يغيبون عن اعتقاد ما شهدت له الحواس ، وينكرون أوائل العقول
الصفحه ٣٣ : عبد البر النمري غير ما مرة إن هذا هو قوله ومعتقده.
قال الفقيه أبو
محمد رحمهالله : والذي نقول به
الصفحه ١١٩ :
وقد قيل إن جابر
بن يزيد الجعفي الذي يروي عن الشعبي كان خليفة المغيرة ابن سعيد إذ أحرقه خالد بن
الصفحه ١٤٨ : عزوجل غائب غير شاهد وحاشى لله عن هذا ، بل هو معنا وأقرب إلينا
من حبل الوريد ، كما قال عزوجل إنه حاضر في
الصفحه ١٦٨ :
أيجوز وجودها لغير الأنبياء أم لا
قال أبو محمد :
ذهب قوم إلى أن السحر قلب للأعيان وإحالة للطبائع
الصفحه ١٩٤ :
فإن قال : إن آل
إبراهيم هم آل محمد قيل له فنحن إذن أفضل من جميع الأنبياء حاشى آل عمران وآدم
ونوحا
الصفحه ٢٢٦ :
فهم فكيف على عالم؟
والحمد لله. ونحن نتكلم على هذا إن شاء الله عزوجل كلاما ظاهرا لائحا لا يخفى على
الصفحه ٢٥٤ : .
فصحّ أن الفكر
والذكر ليسا للجسد المتخلي منه عند إرادتهما. وأيضا فالذي يراه النائم مما يخرج
حقا على وجهه
الصفحه ٢٥٩ : أصلا ، وكذلك ما صعب من الزقاقة ولو أنه ورقة سوسنة منفوخة ، ونحن
نجد الجسم العظيم الذي إذا أضفته إلى
الصفحه ٣٢٠ : استلقى على ظهره في الماء وهذا أمر مشاهد ، وأما
الذي يرى عند دخول خط ضياء الشمس من كوة فإنما هو أن الأجسام