الصفحه ١٣ : موسى وصاحبه الذي سافر معه في طلب الخضر عليهماالسلام ، كما ولي الأمر بعد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٠٠ : المسمى. واحتج من قال إن
الاسم هو المسمى بقول الله تعالى : (تَبارَكَ اسْمُ
رَبِّكَ ذِي الْجَلالِ
الصفحه ٢٢٢ : علمنا أن في
ذلك المعنى الذي خالفت به الحركة السكون ، معنى به فارق المعنى الذي به فارقه
السكون ، وهكذا
الصفحه ٣٠٤ :
والسلام حق ، ثم
لم تغلّب قولا من أقوال أهل القبلة على قول ، بل قالوا إن منها قولا هو الحق بلا
شك
الصفحه ١٨ : عنه ، فليت شعري ما الذي أوجب أن ينسى آثار هؤلاء كلهم ، ويعادوا
عليا من بينهم كلهم ..؟ لو لا قلة حيا
الصفحه ١٨٦ : قبل إنى كون أو أوحى إليه منبئا له بأمر ما فهو
نبي بلا شك ، وليس هذا من باب الإلهام الذي هو طبيعة لقول
الصفحه ٢٦٨ : ء فهو أمر لا يعرف كيفيته إلا خالقها عزوجل الذي هو مدبرها ، إلا أنه معلوم أنه كذلك فقط وهو كطحن
المعدة
الصفحه ١٣٦ : إسماعيل
الرعيني المذكور من يصفه بفهم منطق الطير ، وبأنه كان ينذر بأشياء قبل أن تكون
فتكون.
وأمّا الذي لا
الصفحه ٥١ :
هنالك ، وكما صح
عن النبي صلىاللهعليهوسلم : «إنّ
آخر من يدخل الجنة يزكو على أعظم ملك عرفه في
الصفحه ٢٨٠ : : أخبرونا عن هذا الجزء الذي قلتم إنه لا يتجزأ أهو
في العالم أو ليس في العالم؟ ولا سبيل إلى قسم ثالث ، فإن
الصفحه ١٣٧ : قال إن الفعل أوجب ذلك على الله تعالى أو ذكر شيئا دونه تعالى ليصرحنّ
بأن الله تعالى متعبد للذي أوجب
الصفحه ٢٦ : الخليفة في اللغة هو الذي يستخلفه المرء لا الذي
يخلفه دون أن يستخلفه هو ، لا يجوز غير هذا البتة في اللغة
الصفحه ٣٠ : امرأة ، ولا إمامة صبي لم يبلغ ،
إلا الرافضة فإنها تجيز إمامة الصغير الذي لم يبلغ ، والحمل في بطن أمه
الصفحه ٢٤٢ :
الكلام في الاستحالة
قال أبو محمد :
احتج الحنيفيون ومن وافقهم في قولهم إن النقطة من البول والخمر
الصفحه ٢٨٨ : قال إن بياض الثلج ، وسواد القار ، وخضرة البقل ، ليس
شيء منها الذي كان آنفا بل يفنى في كل حين ويستعيض