الصفحه ٢٤٨ :
المنفوخ ما هو؟ وعما يلقى الذي يجري فرسا جوادا بوجهه وجسمه؟ فإنه لا شك في أنه
جسم قوي متكسر محسوس.
وبرهان
الصفحه ١٣٤ : أزهد منه ، وكان أحمد بن خابط
يزعم أن الذي يجيء يوم القيامة مع الملائكة صفا صفا في ظل من الغمام إنما هو
الصفحه ١٦٩ : وقوع ذلك الاسم عليه لوجب أن يسقط عنه ذلك
الاسم الذي أوقعه الله تعالى عليه ، فإذ ذلك كذلك فقد وجب أن كل
الصفحه ٢٢٣ : ، بل الحق في هذا أن يقول : إن الله تعالى قادر على أن يخلق ما لا نهاية له في
وقت ذي نهاية ومكان ذي نهاية
الصفحه ١٧٥ : مَسْحُورُونَ) [سورة الحجر : ١٥]
فلو جاز أن يكون للسحر حقيقة تشبه ما يأتي به الأنبياء عليهمالسلام وأمكن أن يشبه
الصفحه ٢٨٩ : إن لم تكن مسكرة لم تكن خمرا وهكذا كل صفة نجد بها ما هي
عليه ، ومنها ما لا يزول إلا بفساد حامله ، إلا
الصفحه ٢٨٤ : في نصف جزء منها أو في أقل من نصفه ، فصح أن كل جسم فهو يتجزأ ضرورة وأن الجزء
الذي لا يتجزأ باطل معدوم
الصفحه ٣١٤ : كالذي يوجد فيما
سواه كمكابرة النصارى واستهلاكهم في أن المسيح له طبيعتان ناسوتيّة ولاهوتيّة ، ثم
منهم من
الصفحه ٢٤٥ : قول إبراهيم النظام. وذهبت طائفة إلى أنه يقع عليهما معا ، كالبلق الذي لا
يقع على السّواد والبياض معا
الصفحه ٣٠٩ : فاعلا
ضرورة ولا بد منها فمن ألزم ما ذكرتم من أن يلزم المرء دين سلفه أو الدين الذي نشأ
عليه؟ الله ألزم
الصفحه ٣١٢ :
يتحصل منه معنى ،
وأما الذي يعتقد أهل التحقيق الطالبون معرفة الأمور على ما هي عليه فهو أن يبحثوا
الصفحه ١٩ : جحدهم للنص على إمامته
، أو قال أحد منهم : لقد ذكرت هذا النص الذي كنت أنسيته في أمر هذا الرجل؟ إنّ
عقولا
الصفحه ٢٣٨ : ومعنى هذه اللفظة أن الجسمين
يتداخلان فيكونان جميعا في مكان واحد.
قال أبو محمد :
وهذا كلام فاسد لما
الصفحه ٣٠٠ : إذا أصابه دمل ويجامع ويحتجم ويفتصد ، وأنه الله الذي لم يزل ولا يزال خالق
هذا العالم كله ورازقه ومحصيه
الصفحه ٢٩٤ : .
فإن قالوا : قد
قال الله عزوجل : (قُلْ هاتُوا
بُرْهانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) [سورة البقرة :
١١١