الصفحه ٣ : وجميع الشيعة وجميع الخوارج على وجوب الإمامة ، وأن الأمة
فرض واجب عليها الانقياد لإمام عادل يقيم فيهم
الصفحه ٧٨ : الطائفتين
مخطئة ولا نعرف أيهما هي. وقالت الخوارج : علي المصيب في قتاله أهل الجمل ، وأهل
صفين ، وهو مخطئ في
الصفحه ١٢٧ : يلفظوا
بالإسلام بعد البلوغ.
قال أبو محمد :
والعجاردة هم الغالبون على خوارج خراسان ، كما أنّ النكار من
الصفحه ٣٦ :
يأتي وما يذر.
وكذلك أيضا قالت الخوارج والشيعة فإن الشيعة يفضلون أنفسهم وهم شر خلق الله عزوجل على
الصفحه ٨٩ :
الكلام في إمامة المفضول
قال أبو محمد :
ذهبت طوائف من الخوارج ، وطوائف من المعتزلة ، وطوائف من
الصفحه ١٢٤ :
ذكر شنع الخوارج
ذكر بعض من جمع
مقالات المنتمين إلى الإسلام ، أن فرقة من الإباضية رئيسهم رجل
الصفحه ٤٠٥ :
إلى الكفر أو إلى المحال من أقوال أهل البدع ، المعتزلة والخوارج والمرجئة والشيعة ١١١
ذكر شنع الشيعة
الصفحه ٦ : كانت أمه من قريش ، ولا
في حليف ولا في مولى.
وذهبت الخوارج
كلها ، وجمهور المعتزلة ، وبعض المرجئة ، إلى
الصفحه ٢٤ :
استجازت الخوارج التوقح بالكذب في دعوى النص على عبد الله بن وهب الراسبي ، لما
كانوا إلا مثل الرافضة في ذلك
الصفحه ٣٢ : الصحابة رضي الله عنهم وعن جماعة من التابعين والفقهاء.
وذهبت الخوارج
كلها ، وبعض أهل السنة ، وبعض
الصفحه ٥٧ : ، والخوارج ، فإنهم لا يختلفون في أن أبا بكر أفضل من علي ،
وعمر ، وابن مسعود ، وخير منهم ، فصح أنه لم يبق إلا
الصفحه ٦١ : انحرفنا عن علي رضي الله عنه ونعوذ بالله من ذلك لذهبنا فيه مذهب الخوارج
، وقد نزهنا الله عزوجل عن هذا
الصفحه ٧٣ : شعبة ، رضي الله عنهم من أهل هذه الصفة ،
والخوارج ، والروافض ، قد انتظمت الطائفتان الملعونتان البرا
الصفحه ٨٠ : وتأييده.
قال أبو محمد :
نبدأ بعون الله عزوجل بإنكار الخوارج التحكيم.
__________________
(١) أهول
الصفحه ٨١ :
القرآن ، وهذا الذي لا يجوز غيره ، ولكن أسلاف الخوارج كانوا أعرابا قرءوا القرآن
قبل أن يتفقوا في السنة