الصفحه ١٣٧ : وعمان والملوك وسائر
البلاد ، وكل من يدعو إلى مثل ذلك إلى يوم البعث لا يسمّى رسول الله كما سمّى محمد
عليه
الصفحه ٢٦٢ : وسائر أعضائه التي لا يسمى عضو
منها على انفراده إنسانا ، فإذا تألفت سمّي المتألف منها إنسانا. ووجدنا
الصفحه ٣٢١ :
تشكل المرئيات ،
وإذ هذا معنى القبض بلا شك فهو معنى منع البصر والإدراك وكفّه ، ومن هذا سمّي
الصفحه ٢٩٢ :
واقعان على معنى
واحد ، وهو اعتقاد الشيء على ما هو عليه وتيقنه به وارتفاع الشكوك عنه ، ويكون ذلك
الصفحه ١٧١ :
وتجربتنا لصدقه
وفضله ، أنه شاهد ما لا يحصي نساء يتكلمن على الذين يمخضون الزبد من اللبن بكلام
فلا
الصفحه ٣٢٣ :
يمتد خطوط البصر
إليه ، أو أن يقع الناظر عليه ، إذ لا نور فيه ، ولا يختلف ذو حس في العالم في أن
الصفحه ٢٠٨ : ومالكا ، فهم بخلاف أسمائهم. واحتجوا أيضا بأن قالوا قد أجمعت الأمم كلها
على أنه إذا سئل المرء ما اسمك؟ قال
الصفحه ٣٨١ : : (٢) ٣٥٢ ، ٣٧٤.
محمد بن عبد
الرحمن بن عقبة : (١) ٣١.
محمد بن أبي
عدي : (٢) ٣٨٢ ، ٣٨٣.
محمد بن علي
بن
الصفحه ٢٣٣ : لفعل ما
هو أيضا فعل صحيح بوجوده منذ سمي تاركا لما ترك ، وليس الله تعالى كذلك ، بل لم
يزل غير فاعل ولم
الصفحه ٢٢ : اختلف غيرهم من الفرق سواء سواء
، إلا أنهم أسوأ حالا من غيرهم لأن كل من قلد إنسانا كأصحاب أبي حنيفة لأبي
الصفحه ٤٠١ : .
فباست
نضر
الحطيئة
(١) ٣٣٣.
وأراك
يفري
زهير بن أبي سلمى
الصفحه ٨١ : عمر ، ولا أصحاب علي ، ولا أصحاب عائشة ، ولا أصحاب أبي موسى ، ولا
أصحاب معاذ بن جبل ، ولا أصحاب أبي
الصفحه ٢١٤ : المخلوقات فقد سمى الله تعالى جميع المخلوقات كلها خلقا له ، وهذا برهان لا
يعارض.
قال أبو محمد : ثم
نسأل من
الصفحه ٢٥٠ :
سمى جوهرا ليس جسما ولا عرضا ولا غيرها إلا قوما جهّالا يظنون في القوى الذاتية
أنها جواهر وهذا جهل منهم
الصفحه ٢٨٧ : ، والحامل هو الجوهر ، وهو الجسم سمّه كيف
شئت ، ولا يمكن في الوجود غيرهما وغير الخالق لهما تعالى وبالله تعالى