الصفحه ٢٤١ : والأعناب ولو لم يكونا فيهما ما أخذ منها. وقد
أطبقت الأمم كلها على إنكار هذا الجنون ، وعلى القول : هذا أحلى
الصفحه ٢٥١ : عزوجل أحال أجزاء من الهواء ماء وتمرا وثريدا فالله أعلم أي ذينك
كان والله على كل شيء قدير ، فسقط قولهم في
الصفحه ٢٦٣ : ذلك بمعنى أن كل بعض منها يسمى نفسا وكل بعض من الفلك يسمى فلكا ، فما كان
يكون في ذلك ما يعترض به على
الصفحه ٢٧٠ : داخل الفلك ، فإن كانت خارج الفلك هذا باطل إذ
قام البرهان على تناهي جرم العالم ، وإذا تناهى جرم العالم
الصفحه ٢٨٩ : إن لم تكن مسكرة لم تكن خمرا وهكذا كل صفة نجد بها ما هي
عليه ، ومنها ما لا يزول إلا بفساد حامله ، إلا
الصفحه ٣٢٦ : بأعظم من
القدرة في خلقها من تراب دون توسط بيضة أو مني ، ولا البرهان على الصنعة والابتداء
في أحدها بأوضح
الصفحه ٣٧٢ :
(الصاد)
صاحب الحوت =
يونس عليه السلام.
الصادق =
محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٣٨٧ : ، ٢٦١.
الإباضية : (٢)
٢٥٠ ، : (٣) ١٢٤ ، ١٢٦ ، ١٢٧.
آل إبراهيم :
(٣) ١٩٤.
بنو إبراهيم
عليه السلام
الصفحه ٣١ :
ذلك إلا بإزالته ففرض أن يقام كل ما يوصل به إلى دفع الظلم ، لقول الله تعالى : (وَتَعاوَنُوا عَلَى
الصفحه ٥١ :
هنالك ، وكما صح
عن النبي صلىاللهعليهوسلم : «إنّ
آخر من يدخل الجنة يزكو على أعظم ملك عرفه في
الصفحه ١٠٣ : ء» (١).
وصحّ عن رسول الله
صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «لا طاعة في معصية إنما الطاعة في
المعروف ، وعلى أحدكم
الصفحه ١٨٢ :
وأن نهيه عليهالسلام عن الصلاة في تلك الأوقات قضية أخرى وقضية ثانية وحكم غير
الأول ، فهو على
الصفحه ١٨٧ : ء ولدها في اليم كالوحي
الوارد على إبراهيم في الرؤيا في ذبح ولده ، فإن إبراهيم عليهالسلام لو لم يكن نبيا
الصفحه ٢٠٩ : يكون الاسم هو
المسمى على ما قدمنا في هذا الباب ، وفي باب الكلام في القرآن ، والحمد لله رب
العالمين
الصفحه ٢١٦ : إلى أن الفناء صفة قائمة بغير الفاني.
قال أبو محمد :
وهذا تخليط لا يعقل ولا يتوهم ولا يقوم عليه دليل