الصفحه ١٩١ :
طال عمر إنسان من المسلمين في الأعمال الصالحة لأمكن أن يوازي عمل النبي صلىاللهعليهوسلم.
قال أبو
الصفحه ١٩٤ :
فإن قال : إن آل
إبراهيم هم آل محمد قيل له فنحن إذن أفضل من جميع الأنبياء حاشى آل عمران وآدم
ونوحا
الصفحه ١٤١ : الأمة إذا اجتمعت وصلحت ولم تتظالم احتاجت حينئذ إلى إمام
يسوسها ويدبرها ، فإن عصت وظلمت استغنت عن الإمام
الصفحه ١٦٢ : ويتعرف حال المتكلمين
بالعربية في الآفاق.
قال أبو محمد :
فأحال والله على عمل لا نهاية له ولو عمر الإنسان
الصفحه ٤٣ : مَرْيَمُ إِنَّ اللهَ اصْطَفاكِ
وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفاكِ عَلى نِساءِ الْعالَمِينَ) [سورة آل عمران :
٤٢. ٤٣
الصفحه ٣٥٧ :
فضلت على
الأنبياء بست : (٢) ٢٨٢ ، ٣٢٦.
فضلت على
الأنبياء بست [بخمس ـ بأربع ـ بثلاث
الصفحه ٥٣ : عمران :
٣٦].
فقلنا وبالله
تعالى التوفيق : فأنت إذا عند نفسك أفضل من مريم ، وعائشة ، وفاطمة ، لأنك ذكر
الصفحه ٣٥٤ :
إله إلا الله : (٢) ٢٧٠.
إن استكمل
هذا عمره لم ياته الموت حتى تقوم الساعة : (١) ٢٧٦
الصفحه ١١١ :
اليهود ، والنصارى ، والمجوس ، ما لا بقية لهم بعدها ، ولا يمتري أحد وقف عليها ،
أنهم في ضلال وباطل. ونكتب
الصفحه ١٦٣ : على أصحابه فرضا أن ينكروا ذلك
عليه. قال السّمناني في كتاب الإمامة : لو لا دلالة العقل على وجوب كون
الصفحه ١٩٨ : قوله : (وَفَضَّلْناهُمْ عَلى
كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنا تَفْضِيلاً) [سورة الإسراء :
٧٠] فإنما فضل الله
الصفحه ٣٠٦ : ظاهريته ، وإما متحير يستدل ، فهنالك جاء التجاذب والتجاذب حتى لا
يتفق اثنان منهم على مائة مسألة إلا في
الصفحه ١١٠ :
من المسلمين ،
لأنه تعاون على البر والتقوى ، وفرض على كل أحد الدعاء إلى الله تعالى وإلى دين
الصفحه ٢٧٨ : كثيرا حتى إنه يفنى عمر أحدنا قبل أن يبلغ بتجزئته إلى
أجزاء تدق عن قسمتنا.
وأما قدرة الله عزوجل على
الصفحه ٢٢٦ : العمر
، ولا بطول المدة ، لأنّ الله عزوجل لم يسمّ نفسه بشيء من ذلك ، لا في القرآن ولا على لسان
نبيه