الصفحه ١٩٨ : أبو محمد :
وقال عزوجل : (وَلَقَدْ كَرَّمْنا
بَنِي آدَمَ وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) إلى
الصفحه ١١٨ : ارفضّ عرقا ، فاجتمع من عرقه
بحران ، أحدهما ملح مظلم ، والثاني نيّر عذب ، ثم اطلع في البحر فرأى ظله فذهب
الصفحه ١٤٨ : لخلافه القرآن ، وتكذيب لله تعالى في قوله : (قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً
لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ
الصفحه ٩٥ : (٢) إلى جزائر البحر إلى سواحل الشام إلى أرمينية وجبل الفتح
إلى أسمار ، وفرغانة وأسروشنة (٣) إلى أقاصي
الصفحه ١٦٤ : ، فكيف يحاط بالأفضل من قريش وهم مبثوثون
من أقصى السند وكابل ومكران إلى الأشبونة ، إلى سلا فسواحل البحر
الصفحه ٢٦ : ، وعثمان بن عفان في غزوة ذات الرقاع ، وسائر من استخلفه على البلاد باليمن
والبحرين والطائف وغيرها ، لم يستحق
الصفحه ٦٤ : أحدا على شيء من الجهات ، وهي بلاد اليمن كلها على سعتها وكثرة
أعمالها ، وعمان وحضر موت والبحرين واليمامة
الصفحه ٩٢ :
وعلى نجران أبا
سفيان ، وعلى مكة عتّاب بن أسيد ، وعلى الطائف : عثمان بن أبي العاص ، وعلى
البحرين
الصفحه ١١٥ : أديان فاسدة ، وعقول مدخولة ، وعديمو حياء. ونعوذ بالله من الضلال.
وذكر عمرو بن بحر
الجاحظ ، وهو إن كان
الصفحه ١٣٢ : والعصر واللمس فقط.
وأمّا أبو عثمان
عمرو بن بحر الجاحظ البصري الكناني صليبة وقيل بل مولى ـ وهو تلميذ
الصفحه ١٣٧ : هاشم المذكور يقول فيه : ما بال كل من بعثه النبي صلىاللهعليهوسلم داعيا إلى الإسلام إلى اليمن والبحرين
الصفحه ١٧١ :
كشق القمر ، وفلق البحر ، واختراع طعام وماء ، وقلب العصا حية ، وإحياء ميت قد أرم
، وإخراج ناقة من صخرة
الصفحه ١٧٤ : ومعز وبقر ، ولعلكم الآن
على ظهر البحر ، ولعل ما تعتقدون من الدين تشبيه عليكم؟ وهذا كلّه لا
الصفحه ١٨٤ : البحر ، وامتناع إحياء الموتى ، وإخراج ناقة من صخرة وسائر معجزاتهم
إنما هي عادات فقط.
قال أبو محمد
الصفحه ٢٣٥ : ، والحجر كذلك وكتحريك النّار سفلا ، والهواء
كذلك وكتصعيد الهواء الماء ، وكعكس الشمس الشمس بحر النار