الصفحه ١٩٤ : عزوجل إنما أراد بها عالمي زمانهم من الناس لا من الرسل ولا من
النبيين ، نعم ولا من عالمي غير زمانهم
الصفحه ١٩٩ :
يوم القيامة فيها
النبيون فمن دونهم (١). أماتنا الله على ملّته ولا خالف بنا عنه. وهو أيضا
الصفحه ٢٦٧ : ذلك في النوامي فقط وفي الأشياء التي تستحيل
استحالة ذبوليّتة فقط ، كالشجر وأصناف أجساد الحيوان والنبات
الصفحه ٢٦٨ : عزوجل وقوته البراهين الضرورية على أنها جسم وبالله تعالى نتأيد.
وذلك بعد أن نبين بتأييد الله عزوجل شعبين
الصفحه ٣٠٠ :
قال أبو محمد : وعلم
الملائكة عليهمالسلام وعلم النبيين عليهمالسلام بصحة ما جاءتهم به الملائكة
الصفحه ٥ : . وأما أمر عليّ والحسن ومعاوية فقد صح عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه أنذر بخارجة تخرج من طائفتين من أمته
الصفحه ٩ : .
__________________
(١) رواه من طرق :
البخاري في الخمس باب ١ ، وفضائل أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم
باب ١٢ ، والمغازي باب ١٤
الصفحه ١١ : ، وادّعوا نصا آخر من
النبي صلىاللهعليهوسلم عليهما بعد أبيهما ثم علي بن الحسين لقول الله عزوجل
الصفحه ١٤ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، على كل إمام بعينه ، واسمه ، ونسبه ، وإلا فهي دعوى لا
يعجز عن مثلها أحد لنفسه
الصفحه ٢١ : وعبد الله وعلي والحسين؟ فإن ادعوا
نصا من أبيهم عليه أو من النبي صلىاللهعليهوسلم أنه الباقر لم يكن
الصفحه ٢٣ : باب ٩ ، وفضائل أصحاب النبي باب ٢٣ ، والفتن باب ٣٠ ، والمناقب باب ٣٥. وأبو
داود في السنة باب ١٢
الصفحه ٢٦ :
الإمامة بعد الرسول
قال أبو محمد : قد
اختلف الناس في هذا فقالت طائفة إن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٧ : أنا أحق أو
يتمنى متمنّ ، ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر».
وروي أيضا : «ويأبى الله والنبيون
إلا أبا
الصفحه ٢٨ :
تَوَلَّيْتُمْ مِنْ قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذاباً أَلِيماً) [سورة الفتح : ١٦].
فأخبر تعالى أنه
سيدعوهم غير النبي
الصفحه ٣٠ : أن يكون أحد أفضل من
الإمام.
قال أبو محمد :
وهذا القول منه في النبي صلىاللهعليهوسلم كفر مجرد لا