الصفحه ١١٧ :
السوس أحمد بن إدريس بن يحيى بن إدريس بن إدريس بن عبد الله ابن الحسين بن الحسن
بن علي بن أبي طالب ، فهم
الصفحه ١٨ : ء الروافض وصفاقة وجوههم ، حتى بلغ الأمر بهم
إلى أن عدوا على سعد بن أبي وقاص وابن عمر وأسامة بن زيد مولى رسول
الصفحه ١٢٦ : فشرب منه
وهو لا يدري بما وقع فيه فهو كافر بالله تعالى. قالوا : إلّا أن الله تعالى يوفق
المؤمن لاجتنابه
الصفحه ١٢٢ :
لعنة الله.
وقالت طائفة منهم
بإلاهية عبد الله بن الحرب الكندي ، الكوفي ، وعبدوه ، وكان يقول بتناسخ
الصفحه ١٢٧ : وهم من الصّفرية ، وإلى قول
الثعالبة رجع عبد الله بن إباض فبرئ منه أصحابه ، فهم لا يعرفونه اليوم ، ولقد
الصفحه ١٩٥ : إسرائيل ليس هو موسى صاحب الخضر عليهالسلام.
فقال : كذب عدوّ الله ، سمعت أبيّ بن كعب يقول : سمعت رسول الله
الصفحه ١٠٧ : الذين أدركوا المختار بن عبيد ، والحجاج
، وعبيد الله بن زياد وحبيش بن دلجة (١) وغيرهم عن الصلاة خلفهم
الصفحه ١٣٤ : هو الذي يحاسب الناس يوم القيامة.
وكان أحمد بن خابط
لعنه الله يقول : إن في كل نوع من أنواع الطير
الصفحه ١٣٧ : القول بأنه يجب على الله أن يزيح علل العباد في كل ما أمرهم به ،
ولا يزال يقول في كتبه إن أمر كذا لم يزل
الصفحه ٨٣ :
إمرته للمؤمنين ،
فهو الإمام بحقّ ، وما ظهر منه قط إلى أن مات رضي الله عنه شيء يوجب نقض بيعته
الصفحه ٢٥٦ : مسلم بخلاف
هذه النصوص ...؟ وكذلك إخبار رسول الله صلىاللهعليهوسلم «أنه رأى عند سماء
الدنيا ليلة أسري
الصفحه ١٢٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالمروق من الدين كما يمرق السهم من الرّمية إذ قال عليهالسلام : «إنهم
الصفحه ٢٩٦ :
المرتاب
فإنه يقال له ما قولك في هذا الرجل يعني رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيقول
لا أدري سمعت
الصفحه ١٥٠ :
الله عزوجل ولا قرآنا فمثبت أن ليس هو القرآن ولا هو كلام الله إلا
العبارة المسموعة فقط ، والكلام
الصفحه ٣٣ : ء رسول الله صلىاللهعليهوسلم ثم أبو بكر رضي الله عنه ، ولا خلاف بين أحد من المسلمين
في أن أمة محمد