الصفحه ٧٥ :
وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «اللهم صل على آل أبي أوفى» (١) فهذا هو الدعاء لهم بالصلاة على
الصفحه ٣٧٦ : ، : (٣) ٤٠ ، ٥٣.
عمرو بن عبد
الله بن الحارث الكندي : (١) ٣٧٢.
عمرو بن
عبدود : (٣) ١٧.
عمرو بن عبيد
الصفحه ٢٩٧ : ، ونقله المتفق على عدالته عن مثله ، وهكذا حتى بلغ إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فهو كله علم حق متيقن
الصفحه ٢٠٠ : المسمى. واحتج من قال إن
الاسم هو المسمى بقول الله تعالى : (تَبارَكَ اسْمُ
رَبِّكَ ذِي الْجَلالِ
الصفحه ٦٠ : الله عنه بالصدقات أن الأخبار الواردة في الزكاة أصحها ،
والذي يلزم العمل به ولا يجوز خلافه فهو حديث أبي
الصفحه ٨٤ : عليا رضي الله
عنه بلغ من التناقض في أحكامه واتباع الهوى في دينه والجهل أن يترك سعد بن أبي
وقاص وعبد
الصفحه ٢٥ :
عمل على سعيد بن
المسيب ، والقاسم بن محمد ، وسالم بن عبد الله بن عمر ، وعروة بن الزبير ، ولا على
الصفحه ١٣٩ : الكفر أن يقول : إن الله لم يخلق الخمر ولا الخنازير ولا مردة
الشياطين. وقالت المعتزلة بأسرها حاشا بشر بن
الصفحه ١١٣ :
مروان بن محمد وقتله أبو مسلم بعد أن سجنه دهرا. وكان عبد الله هذا رديّ الدين
معطّلا ، مستصحبا للدّهرية
الصفحه ٢١ : الذي لم
يعهد إلى أحد فبايعه واحد فصاعدا فهو الإمام الواجب طاعته ما قادنا بكتاب الله
تعالى وبسنة رسول
الصفحه ١٢ : قول رسول الله
صلىاللهعليهوسلم لعلي رضي الله عنه : «أنت منّي بمنزلة هارون من موسى إلّا
أنّه لا نبي
الصفحه ٧٧ :
ينتفع أحد بقرابته من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ولا من نبي من الأنبياء والرسل عليهمالسلام ولو أن
الصفحه ٥٨ : يبيّن أن أبا
بكر رضي الله عنه لم يقل وليتكم ولست بخيركم إلا محقا ، صادقا ، لا تواضعا يقول
فيه الباطل
الصفحه ١٤٢ : باللسان وإن
اعتقد الكفر بقلبه فهو مؤمن عند الله تعالى ، وليّ الله عزوجل ، من أهل الجنة ، وهذا قول محمد بن
الصفحه ٦ : الطريقة.
قال أبو محمد :
وبوجوب الإمامة في ولد فهر بن مالك خاصة نقول بنص رسول الله صلىاللهعليهوسلم على