الصفحه ١٥٤ : الفتنة والمساءلة له ، وإخباره عليهالسلام أنه رأى عن يمين آدم نسم بنيه من أهل الجنة وعن يساره نسم
بنيه من
الصفحه ٤٣ : . فإن عارضنا معارض بقول رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «خير
نسائها فاطمة بنت محمّد» (١).
قلنا له
الصفحه ٨٧ : كَثِيراً) [سورة النساء : ٨٢]
فصح يقينا أن كل ما قاله رسول الله صلىاللهعليهوسلم فهو وحي من عند الله عزوجل
الصفحه ١٦٤ : النبي صلىاللهعليهوسلم فما بعده أفضل من رسول الله صلىاللهعليهوسلم وما أنكرنا على أحمد بن خابط إلا
الصفحه ٨٨ : الله أن يصلح به بين
طائفتين عظيمتين من أمتي» (١) فغبطه رسول الله صلىاللهعليهوسلم بذلك.
ومن ترك حقه
الصفحه ٦٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم «ما منعك أن تثبت
حين أمرتك؟» فقال أبو بكر : ما كان لابن أبي قحافة أن يتقدم
الصفحه ٢٠٧ : . واحتجوا أيضا بقول رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إذا
أرسلت كلبك فذكرت اسم الله فكل» (١) فصح أن اللفظ
الصفحه ٧١ : غدا رجلا يحبّ الله ورسوله ويحبّه الله ورسوله» (٣) وهذه صفة واجبة لكل مؤمن وفاضل. وعهده عليهالسلام
الصفحه ١٧١ : الطبائع ، ويقول : إن السحر ليس فيه إحالة طبع ، وهذا نص قولنا ، والحمد لله
رب العالمين كثيرا. وقد نص الله
الصفحه ٢٨ : كثير من أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم كالاستئذان وغيره ، أو أنه أراد استخلافا بعهد مكتوب ونحن
نقر أن
الصفحه ١٩١ : من هو أفضل من رسول الله صلىاللهعليهوسلم من حين بعث إلى أن مات ، ورأيت لأبي هاشم الجبائي : أنه لو
الصفحه ٢٠٤ :
الفصاحة ، وذات
الباري تعالى ليست في كل سورة ، وإنما في السورة اسم الله تعالى فلا شك أن الذي في
الصفحه ٣ : الإمام
الأوحد أبو محمد علي بن أحمد بن حزم رضي الله عنه : اتفق جميع أهل السنة وجميع
المرجئة وجميع المعتزلة
الصفحه ٥٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم في غزوة ذات السلاسل ، فبطل أن تكون الطاعة إنما تجب
للأفضل فالأفضل ، وقد
الصفحه ٥٤ : أن معاوية والحسن إذ وليا كانت طاعتهما واجبة على سعد
بن أبي وقاص ، وسعد أفضل منهما ببون بعيد جدا ، وهو