الصفحه ١٥٣ : ، وأن الواجب أن يقولوا : محمد كان رسول الله.
وعلى هذه المسألة قتل الأمير محمود بن سبكتكين مولى أمير
الصفحه ٢٠٥ : ء كثيرة ، وقد تعالى الله عن أن يكون اثنين
، أو أكثر ، وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن
لله تسعة
الصفحه ٢٠٣ : بيت لبيد :
فإنه يخرج على وجهين : أحدهما أن السلام اسم من أسماء الله عزوجل ، قال تعالى : (الْمَلِكُ
الصفحه ٧٩ :
قال أبو محمد :
احتج من ذهب إلى تصويب محاربي علي يوم الجمل ويوم صفين بأن قال : إن عثمان رضي
الله
الصفحه ١٩٨ : في
المساجد ومواضع الصلاة عن جابر بن عبد الله قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «أعطيت خمسا لم
الصفحه ٣٦ : ، والحسين ، وعمار بن ياسر.
والخوارج يفضلون أنفسهم وهم شر خلق الله عزوجل وكلاب النار على عثمان ، وعلي ، وطلحة
الصفحه ١٧ : لله رب
العالمين.
فإن قال قائل : إن
علي بن أبي طالب رضي الله عنه كان قد قتل الأقارب من بين يدي رسول
الصفحه ١٩ : ذكرنا أن القوم أنزلوه منزلته غير عالين ولا
مقصرين رضي الله عنهم أجمعين ، وأنهم قدموا الأحق ، فالأحق
الصفحه ٣٧ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، ولو كان غير ما نقول لجاز أن يكون أنس ، وأبو أمامة
الباهلي ، وعبد الله بن أبي
الصفحه ٧٦ : ، يا صفية عمة رسول الله لا أغني عنك من
الله شيئا ، يا عباس بن عبد المطلب لا أغني عنك من الله شيئا ، يا
الصفحه ١١٤ :
وقول رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لا
نبيّ بعدي» (١).
فكيف يستجيز مسلم
أن يثبت بعده
الصفحه ٨٥ : عثمان ،
والكلام فيه من ولد عثمان ، وولد الحكم بن أبي العاص لسنه ولقوته على الطب بذلك ،
كما أمر رسول الله
الصفحه ٦١ : ، وبرهان ذلك أن من عمّر من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم عمرا قليلا قل النقل عنهم ، ومن طال عمره منهم
الصفحه ٧٣ : وقد علم كل أحد له أدنى علم أن أبا بكر ، وعمر وعثمان ، وعليا وطلحة
، والزبير ، وعمارا ، والمغيرة بن
الصفحه ٣٦٩ : : (١) ١٧٣.
رسول الله =
محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم.
رعمه بن كوش
: (١) ١٤٨.
رعو بن فالغ