الصفحه ٣٢ : أبي هريرة رضي الله عنه أن
أفضل الناس بعد رسول الله صلىاللهعليهوسلم جعفر بن أبي طالب ، وبهذا قال أبو
الصفحه ٢٠٩ : المسموع والخط
المكتوب ، ليس هو الله ولا رسول الله ، وبالله تعالى التوفيق.
فإن قالوا : إن
أحمد بن حنبل
الصفحه ٩٠ :
بأنه جائز أن يكون
في الأمة من هو أفضل من رسول الله صلىاللهعليهوسلم من حين بعث إلى أن مات
الصفحه ٧٢ :
الأحمر» (١) ولإخباره عليهالسلام أنه لا يدخل النار أحد شهد بدرا. ثم نقطع على أن كل من صحب
رسول الله
الصفحه ٨٠ : بن خبّاب ، قالوا : وفعله في طلب دم عبد الله بن
خباب يقطع حجة من تأول على عليّ أنه يمكن أن يكون لا يرى
الصفحه ١٣ : خليفة بعد موت موسى على بني إسرائيل ،
فصح أن كونه رضي الله عنه من رسول الله صلىاللهعليهوسلم بمنزلة
الصفحه ٩٨ :
قال أبو محمد :
إنما أنكر من أنكر من الصحابة رضي الله عنهم ومن التابعين بيعة يزيد بن معاوية
الصفحه ٢٤ :
حدثنا صدقة ،
أنبأنا ابن عيينة ، أنا الحسن ، سمع أبا بكر يقول إنه سمع ذلك وشهده من رسول الله
الصفحه ٩٢ : الإمامة لغير
من هي فيه. فوجدناها أن يكون صليبه من قريش لإخبار رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أن الإمامة
الصفحه ١٠٩ : جرير بن عبد الله قال : جاء ناس من الأعراب إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، فقالوا : إنّ ناسا من
الصفحه ١٥٢ : كلهم : إن محمد بن عبد الله بن عبد المطلب ، ليس هو رسول
الله صلىاللهعليهوسلم اليوم لكنه كان رسول الله
الصفحه ٣٥ :
الباقلاني : جائز أن يكون في الناس من هو أفضل من رسول الله صلىاللهعليهوسلم من حين بعث بالنبوة إلى أن مات
الصفحه ١٠١ : المذكورة أولا بأحاديث فمنها : أنقاتلهم يا رسول الله؟ قال : «لا. ما صلوا». وفي بعضها : «إلّا أن تروا كفرا
الصفحه ٤٥ : أنس ، ورواه عبد العزيز بن صهيب ، عن أنس عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «أنتم من أحبّ النّاس
الصفحه ٢٣ :
وعمرو ، وعبد الله
، والحسن ، وعلي بن علي بن الحسين ، آفات تمنع إلا آن الحسن أخا زيد ومحمد كان