الصفحه ٦٥ : ، يعانون تلك الشدائد الصعبة (وَالْمَلائِكَةُ) من حولهم أثناء النّزع والاحتضار (باسِطُوا أَيْدِيهِمْ) أي قد
الصفحه ٦٨ :
المثمرة بأنواعها
جلّت قدرته وعظمته. بل يفعل أعظم من ذلك لأنه (يُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ الْمَيِّتِ
الصفحه ١٥٤ :
لِبَلَدٍ
مَيِّتٍ فَأَنْزَلْنا بِهِ الْماءَ فَأَخْرَجْنا بِهِ مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ
كَذلِكَ
الصفحه ٦٧ :
والفصل ، فقد
تقطّع الوصل الذي يلازم تحقّق الفصل وتشتّت الشمل بين كل ميّت منكم وما كان يحسبه
شفيعا
الصفحه ٤٢١ : الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ
مِنَ الْحَيِّ وَمَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ
الصفحه ١٠٢ : إِلاَّ أَنْ يَكُونَ
مَيْتَةً أَوْ دَماً مَسْفُوحاً أَوْ لَحْمَ خِنزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ
فِسْقاً
الصفحه ١٠٣ :
المسفوح ويطلق
عليها اسم الدم المتخلّف ، ولا يحرم منها إلّا ما ثبتت حرمته بدليل. فالميتة والدم
الصفحه ٩٤ : فِي
بُطُونِ هذِهِ الْأَنْعامِ خالِصَةٌ لِذُكُورِنا وَمُحَرَّمٌ عَلى أَزْواجِنا
وَإِنْ يَكُنْ مَيْتَةً
الصفحه ٩٧ : النساء (وَإِنْ يَكُنْ) الجنين (مَيْتَةً) في بطن أمّه (فَهُمْ فِيهِ
شُرَكاءُ) للذكور والإناث
الصفحه ١٣٣ : فمعناه : وادعوه مخلصين فإنكم ميّتون فمبعوثون ـ
وإن بعد ذلك عن أن تدركه عقولكم ـ فاعتبروا كيف ابتدأكم في
الصفحه ١٦٨ : الأرض وتهلع من القلوب ،
فأصبحوا : صاروا في دارهم : أي بلدهم ، جاثمين : رابضين لا حركة بهم ، صرعى
ميّتين
الصفحه ٣٠٧ : كان أقرب إلى الميّت في النسب كان
أولى بميراثه سواء كان ذا سهم أو غير ذي سهم ، أو عقبة أو غير ذي عقبة
الصفحه ٣٦٧ : ويجري عليهم أحكام الإسلام. وجملة (ماتَ) بفعلها وفاعلها في محل جرّ ، صفة ل (أَحَدٍ) بتقدير : على أحد ميت
الصفحه ٥٠٠ : صاروا ميّتين في منازلهم قاعدين على ركبهم كما يجثم
الطائر إذا حط على الغصن ، فقد انخلعت أفئدتهم من الصيحة