الصفحه ٢٧ : أُمَمٌ
أَمْثالُكُمْ ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلى رَبِّهِمْ
يُحْشَرُونَ (٣٨
الصفحه ٤١ :
يحاسب الخلائق في قدر حلب شاة إذ لا يشغله حساب أحد عن حساب غيره. وفي كتاب
الاعتقادات أن الله تعالى يخاطب
الصفحه ٤٦ : يقول في كتابه : (وَإِذا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ
فِي آياتِنا ...)
ومن هذه الرواية
الشريفة يستفاد
الصفحه ٥٩ : الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِها هؤُلاءِ
فَقَدْ وَكَّلْنا بِها قَوْماً لَيْسُوا
الصفحه ٧٥ : صلىاللهعليهوآله قد درست : أي تعلّمت تصريف هذه الآيات بهذا الشكل المعجز
من أهل الكتاب ، ودرست عليهم ، وفهمت منهم
الصفحه ١٠٣ : التهذيب رحمهالله وهو أنه ليس الحرام إلا ما حرّم الله في كتابه. والمعنى
أنه ليس الحرام المخصوص المغلّظ
الصفحه ١٢١ : لهم ظاهرا في كتاب
أعمالهم الذي لم يغادر كبيرة ولا صغيرة إلّا أحصاها (وَما كُنَّا
غائِبِينَ) عن شيء من
الصفحه ١٣٥ : ء ، والعلم علمان : علم الأديان وعلم الأبدان. فقال
له عليّ : قد جمع الله الطب كلّه في نصف آية من كتابه ، وهو
الصفحه ١٣٨ :
مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ أُولئِكَ يَنالُهُمْ
نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ
الصفحه ١٤٥ : عليهالسلام أنّه قال : أنا ذلك المؤذّن. وعن ابن عبّاس أن لعليّ (ع)
في كتاب الله أسماء لا يعرفها الناس ، قوله
الصفحه ١٥٨ : جعفر بن
بابويه بإسناده في كتاب النبوّة مرفوعا إلى أبي عبد الله الصادق عليهالسلام ، قال :
لمّا بعث
الصفحه ٢٧٠ : يسمعون بآذانهم ولا تعي قلوبهم ولا تستوعب أفهامهم كأهل الكتاب من
بني قريظة وبني النظير وغيرهم وكمشركي
الصفحه ٣٠٠ : الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ
الدُّنْيا وَاللهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (٦٧) لَوْ لا كِتابٌ
الصفحه ٣٠٦ :
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ إِنَّ اللهَ بِكُلِّ
شَيْءٍ عَلِيمٌ (٧٥))
٧٤
الصفحه ٣٠٧ :
ينسخ التوارث السابق بالمعاقدة والهجرة وسائر الأسباب كالمؤاخاة وغيرها ، وقد خطّ
هذا الحكم (فِي كِتابِ