الصفحه ١٧ : هُوَ إِلهٌ واحِدٌ
وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ (١٩) الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
الصفحه ٣٩ : يابِسٍ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٥٩)
وَهُوَ
الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ ما جَرَحْتُمْ
الصفحه ٦٢ : ما أَنْزَلَ اللهُ عَلى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ
أَنْزَلَ الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى نُوراً
الصفحه ٦٣ : محمد : (مَنْ أَنْزَلَ
الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى؟) كلمة : من ، اسم استفهام. فكيف تنكرون فضله ولا
الصفحه ٦٤ : ما خاضوا فيه من التكذيب.
٩٢ ـ (هذا كِتابٌ أَنْزَلْناهُ ، مُبارَكٌ ...) هذا : يشير به إلى القرآن
الصفحه ٧٩ : أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ مُفَصَّلاً
وَالَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
الصفحه ١٥٠ :
٥٢ ـ (وَلَقَدْ جِئْناهُمْ بِكِتابٍ فَصَّلْناهُ
عَلى عِلْمٍ ...) الكتاب لغة هو الصحائف المسطورة
الصفحه ٢٢٠ : الكتابة ، كما قيل هو نسبة للأم ، أي أنه
كما ولدته أمّه قبل تعلّم القراءة والكتابة ، ونسب إلى الإمام الباقر
الصفحه ٤٢٦ : ووعوه. وقد روي أن الإمام الصادق عليهالسلام قال : إنّ الله خصّ هذه الأمة بآيتين من كتابه : أن لا
يقولوا
الصفحه ٤٥٣ :
(فَإِنْ كُنْتَ فِي
شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ
الصفحه ٤٦٦ : تصير إليه وأين تصبح وديعة بعد موتها (كُلٌّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ) أي كل هذه التفصيلات بشأن كل مخلوق وكائن
الصفحه ٥٢١ : .
١١٠ ـ (وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ ...) أي أنه سبحانه أعطى موسى عليهالسلام كتاب التوراة
الصفحه ١٠ : إلّا الله
تعالى ، سواء أكان ذلك في السماوات أم في الأرض. وفي كتاب التوحيد عن الصادق عليهالسلام : كذلك
الصفحه ١٨ : ومن جميع
أوثانكم.
٢٠ ـ (الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ أَبْناءَهُمُ
الصفحه ٢٢ :
من اتّباع الكتاب
والرسول ، وينأون : يبتعدون عن كلّ واحد منهما. وفي القمي قال : بنو هاشم كانوا