الصفحه ٤٩٩ : الغد ، ثم اسودّت في اليوم الثالث ، فهو قوله
تعالى : (ذلِكَ وَعْدٌ غَيْرُ
مَكْذُوبٍ) أي وعد صدق لا كذب
الصفحه ٥٠٥ : جبرائيل : هذه الثالثة. ثم دخل ودخلوا معه ، حتى دخل
منزله. فلمّا رأتهم امرأته رأت هيئة حسنة فصعدت فوق السطح
الصفحه ١١٠ :
١٥٤ ـ (ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ ...) هذه الآية الكريمة معطوفة على : وصّاكم ، وقد عطف سبحانه
الصفحه ٢٣١ :
ومفاتنها (أَلَمْ يُؤْخَذْ
عَلَيْهِمْ مِيثاقُ الْكِتابِ) أي : ألم يرتبطوا بالعهد الذي في الكتاب من أحكام
الصفحه ١١٧ : الرَّحِيمِ
(المص (١) كِتابٌ أُنْزِلَ
إِلَيْكَ فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنْذِرَ بِهِ
الصفحه ١١٨ : ، لتعطف الجملة على الجملة السابقة بتقدير : كتاب أنزلناه إليك
فلا يكن في صدرك حرج بعد إنزاله. وقيل إنها
الصفحه ٣٩٩ : آخرهن.
وهي مائة وتسع آيات.
* * *
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ
الصفحه ٤٣٦ : الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ وَلا أَصْغَرَ مِنْ ذلِكَ
وَلا أَكْبَرَ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٦١))
٦١
الصفحه ٤٦٣ : كِتابٌ
أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ (١) أَلاَّ تَعْبُدُوا
إِلاَّ اللهَ
الصفحه ٢٩ : الخالق على أن ينزّل آية (ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ) أي ما تركنا في الكتاب : يعني اللوح
الصفحه ١٠٩ : سبيل عليّ عليهالسلام.
* * *
(ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ تَماماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ
الصفحه ٨١ :
أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ مُفَصَّلاً) فليس أعلم منه أحد بعموم الكتاب : أي القرآن وخصوصه ، وهو
الذي
الصفحه ١٣٩ : الدالة على توحيده وصدق رسله (أُولئِكَ يَنالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ
الْكِتابِ) أولئك يعني بهم
المكذّبين
الصفحه ٢٣٠ : بَعْدِهِمْ خَلْفٌ
وَرِثُوا الْكِتابَ ...) أي جاء من بعد أولئك الأسلاف أخلاف قاموا مقامهم بوراثة
الكتاب : يعني
الصفحه ٤٧٣ :
(أَفَمَنْ كانَ عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى