الصفحه ٢٥٥ :
بِالْحَقِّ ...) الكاف في قوله : (كَما أَخْرَجَكَ
رَبُّكَ) ، يتعلق بما دلّ عليه قوله : (قُلِ الْأَنْفالُ
الصفحه ٢٩٢ : صلىاللهعليهوآله ، كدأب آل فرعون ومن سبقهم في تكذيب الرّسل وفي لفظة كدأب
: الكاف في موضع رفع بأنه خبر المبتدأ
الصفحه ٣٩٣ : بالنّسب والدار والجار لأنه
أمر صدر قبل الأمر بمقاتلة المشركين كافّة. وقيل أيضا هو يعني قتال الأقرب قبل
الصفحه ٣٩٧ :
اتّباعك ، وأعرضوا عمّا تدعوهم إليه من الإقرار بوحدانيّة الله وبصدق نبوّتك ، فقل
حسبي الله : أي هو كافيّ
الصفحه ٤٠٧ : نصيب على الحال ، وتقدره : دعانا نائما أو منبطحا
لجنبه. أما الكاف في (كَذلِكَ) فهي منصوبة على أنها مفعول
الصفحه ٤٢١ : يا محمد لهؤلاء بعد أن
أوضحنا لهم الأدلة الكافية على التوحيد : من يخلق الأرزاق ويعطيكم إياها من السما
الصفحه ٤٢٢ : هذا الوعيد كفاية للمشركين لو
كانوا يعقلون ، والكاف في (كَذلِكَ) في محل نصب ، أي : مثل أفعالهم جازاهم
الصفحه ٨ : للأسباب التي
ذكرناها ، بخلاف النور الذي له سبب واحد وهو عدم وجود الظّل ، لأنهما ضدّان لا
ثالث لهما ، ويكون
الصفحه ١٧١ : انقضائها : وستصفرّ وجوهكم في اليوم الأول وتحمّر في اليوم
الثاني ، وتسودّ في اليوم الثالث ، وقد حصل لهم ذلك
الصفحه ٢٢٧ :
ثلاث فرق : واحدة معتدية بصيد الحيتان ، وثانية ساكتة لا تحرك ساكنا ، وثالثة
واعظة آمرة بالمعروف ناهية عن
الصفحه ٢٥٨ : بني هاشم.
فلما كان اليوم
الثالث أتاهم ضمضم ينادي بأعلى صوته : يا آل غالب اللطيمة اللطيمة العير العير
الصفحه ٢٧١ : : إذا
دعاكم إلى الإيمان الذي تحيا به قلوبكم ، وإلى الحق. وثالثها : إذا دعاكم للقرآن
والعلم بالدّين لأن
الصفحه ٢٧٩ : الآخرة ، ويريد بالأول عذاب الدنيا ـ عن
الجبائي.
والثالث : أن
الأول استدعاء للاستغفار ، ويريد أنه لا
الصفحه ٣٦١ :
يفلحوا ، ومرة حاولوا قتله ليلة العقبة فألقى الله كيدهم في نحورهم وكشف أمرهم
للنبي (ص) وثالثة حاولوا
الصفحه ٤٧١ : مرة بعشر سور ،
ومرة بسورة ، وثالثة بحديث مثله ، فالجواب أن المقترح يورد تحدّيه بما يظهر فيه
الإعجاز