الصفحه ٥٠٦ : (قالَ) لوط : (يا قَوْمِ هؤُلاءِ
بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ) أي لمّا خرجوا عن حيائهم وأرادوا فعل
الصفحه ١٣٥ :
الباقر عليهالسلام
ـ وقيل : عند كل
صلاة يستحب التطيّب ولبس أطهر الثياب وأحسنها. وفي العياشي أن الإمام
الصفحه ٥٠٥ :
قالَ
يا قَوْمِ هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُوا اللهَ وَلا تُخْزُونِ
فِي ضَيْفِي
الصفحه ٣٨٩ : كلمة ولا أدخل عريشا حتى ألحق بالنبيّ (ص) ثم أناخ ناضحه واشتدّ عليه متزودا
ولم يكلّم زوجتيه. وإذ اقترب
الصفحه ١٥٤ : قبيل نزول
الغيث. وفي الحديث عن النبي صلىاللهعليهوآله أنه كان يقول إذا هبّت ريح : اللهم اجعلها رياحا
الصفحه ٢٢٢ :
: أنزل عليه. وقد تقوم لفظة : مع ، مقام لفظة : على ، وبالعكس. وقد روي أن النبيّ صلىاللهعليهوآله سأل
الصفحه ٣٠٢ : منهم أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام وحده سبعة وعشرين ، وقتل من أصحاب النبيّ (ص) تسعة رجال
الصفحه ٣٨٨ :
بحسب ما يريد ،
ويقضي بشأنكم كلّ ما هو مصلحة لكم.
* * *
(لَقَدْ تابَ اللهُ
عَلَى النَّبِيِّ
الصفحه ٤٦ : .
ونكرر أن الخطاب
للنّبي صلىاللهعليهوآله ولكن مفاده لنا ، لأن غيره من الأمّة غير قابل لأن يكون
شأنه شأن
الصفحه ٢٢١ : ،
ويخبركم بالأمور المزمعة ، ويمدحني ويشهد لي. فهذا النبيّ الكريم (يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ
وَيَنْهاهُمْ
الصفحه ٢٩٨ : الإمام أبي جعفر الباقر عليهالسلام
أي الأوس والخزرج
الذين كان بينهم عداء واقتتال ، فصاروا بوجود النبيّ
الصفحه ٣٣٨ : حين دعاكم النبيّ (ص)
وقعدتم عنه واستسلمتم للراحة والدعة ، يعذّبكم الله عذابا موجعا في الآخرة
الصفحه ٣٥١ : قُلُوبُهُمْ) الذين كانوا من الأشراف في زمن النبيّ (ص) وكان يعطيهم من
الزكاة ليتألّف قلوبهم بما يعطيهم ويرغّبهم
الصفحه ٤٧٤ :
المنسوخة (فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ) أي هو موعود بها بحيث تكون مقرّه ومصيره. وفي الحديث أن
النبيّ
الصفحه ١٦ : أن النبيّ صلىاللهعليهوآله كان أول من أسلم لله عزوجل ، بل القاعدة العقلائية تحكم بأنّ من أمر بشي