الصفحه ١٤ : لِلَّهِ) وهو تقرير لا مفرّ منه ولا جواب غيره لدى الجن والإنس ولا
محيد عنه ، وهو سبحانه الذي (كَتَبَ عَلى
الصفحه ٦٤ : لصدق ما نزل قبله من الكتب السماويّة ،
جعلناه لك كذلك لتصديق الدّعوات الربّانية التي سبقته (وَلِتُنْذِرَ
الصفحه ٨٧ : من عند الله عزوجل خاصّة به (مِثْلَ ما أُوتِيَ
رُسُلُ اللهِ) كما أنزل عليهم من الوحي والكتب حتى يؤمن
الصفحه ٩٢ : لعباده ،
وينزّل عليهم الكتب ، لأنه سبحانه عادل لا يظلم ولا يعاقب أحدا إلّا بعد إتمام
الحجة. فهو يرسل
الصفحه ١٣٩ : الرزق لكفرهم بل
ينالهم جميع ما كتب لهم (حَتَّى إِذا
جاءَتْهُمْ رُسُلُنا) يعني ملك الموت وأعوانه جاءوهم
الصفحه ١٤٤ : الثواب الجزيل والأجر العظيم ، وكما جاء عن الرّسل في
الكتب (حَقًّا) أي صدقا (فَهَلْ
الصفحه ٢١٠ : ألواح زمرّد طولها عشرة أذرع ، كتب الله عزوجل فيها (مِنْ كُلِّ شَيْءٍ) أي من كل ما يحتاج إليه في أمر
الصفحه ٢١٧ :
سجّلت فيها
التوراة (وَفِي نُسْخَتِها) يعني فيها سجّل ونسخ فيها وكتب (هُدىً) إرشاد إلى الحق ودلالة
الصفحه ٢٢١ : بِالْمَعْرُوفِ) تفسير لما كتب. (وَيُحِلُّ لَهُمُ
الطَّيِّباتِ) المستلذات الحسنة من طعام وشراب ونكاح وغيره
الصفحه ٢٢٣ : (كَلِماتِهِ) أي كلمات ربّه المنزلة وحيا في القرآن وما سبقه من الكتب
السماوية (وَاتَّبِعُوهُ) كونوا من أتباعه
الصفحه ٢٣٥ : أجاب دعاءه. وقيل بل هو أمية بن أبي الصلت ، الشاعر الثقفي
المعروف ، وكان قد قرأ الكتب السماوية وعرف
الصفحه ٢٣٧ : للعبادة والإيمان به وبرسله وكتبه ، ولم يخلقهم للنّار خاصة ، بل قال
سبحانه : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ
الصفحه ٢٨٣ : : كتب نجدة الحروري إلى ابن عباس يسأله عن موضع الخمس
، فكتب إليه ابن عباس : أما الخمس فإنّا نزعم أنه لنا
الصفحه ٣٤٤ : قَبْلُ وَيَتَوَلَّوْا وَهُمْ فَرِحُونَ (٥٠) قُلْ لَنْ يُصِيبَنا
إِلاَّ ما كَتَبَ اللهُ لَنا هُوَ مَوْلانا
الصفحه ٣٥٤ : عليهالسلام
وعن ابن كيسان
وغيرهما ، وكتب حول هذا الموضوع الشيء الكثير .. وقد حكى سبحانه قصّة حذرهم على
سبيل