الصفحه ٢٢٠ : الكتابة ، كما قيل هو نسبة للأم ، أي أنه
كما ولدته أمّه قبل تعلّم القراءة والكتابة ، ونسب إلى الإمام الباقر
الصفحه ٢٢٤ : الإمام الباقر عليهالسلام. فهم يعيشون هناك ولم نصل إليهم ولا وصلوا إلينا وقد بقوا
على الحق يحكمون بما
الصفحه ٢٢٩ : ءَ الْعَذابِ) أي من يذيقهم العذاب الشديد قتلا مرة ، وأخذ جزية مرة ،
يفعل ذلك أمّة محمد (ص) كما روي عن الإمام
الصفحه ٢٣٦ : لقتال النبيّ (ص) وجمع جندا كبيرا فمات بالشام طريدا وحيدا
وهو يحاول ذلك. وعن الإمام الباقر عليهالسلام
الصفحه ٢٣٩ : بالحق وبه
يعدلون ، فهذه التي تنجو. أما الإمامان الصادقان عليهماالسلام فقد روي أنهما قالا : نحن هم
الصفحه ٢٥١ : إنه في الصلاة خاصة خلف الإمام كما عن أبي جعفر الباقر
عليهالسلام
وابن عباس ومجاهد
وغيرهم ، إذ كان
الصفحه ٢٦٢ : ) قوّوهم بالبشارة بالنصر. وروي أن الملك كان يسير أمام
الصفحه ٢٦٥ : بألف من الملائكة مردفين. ولقد روى أبو أمامة بن سهل
بن حنيف عن أبيه أنه قال : لقد رأينا يوم بدر أن أحدنا
الصفحه ٢٧٠ : يَعْقِلُونَ) وفي المجمع عن
الإمام الباقر عليهالسلام أن هذه الآية نزلت في بني عبد الدار إذ لم يسلم منهم إلّا
الصفحه ٢٨٣ : ، ويزعم قومنا أنه ليس لنا.
فصبرنا وعن الإمام الصادق عليهالسلام : إن الله تعالى لمّا حرّم علينا الصدقة
الصفحه ٢٨٧ : أمامها وقال : (وَاذْكُرُوا اللهَ كَثِيراً) لتستعينوا به على حربهم. فاذكروه متوقعين للنصر عليهم
يأتيكم من
الصفحه ٢٩٨ : الإمام أبي جعفر الباقر عليهالسلام
أي الأوس والخزرج
الذين كان بينهم عداء واقتتال ، فصاروا بوجود النبيّ
الصفحه ٣٠٥ : المهاجرين وغيرهم. وفي المجمع عن الإمام
الباقر عليهالسلام : أنهم كانوا يتوارثون بالمؤاخاة الأولى. وقيل إن
الصفحه ٣١٠ : المرويّ عن الإمام الصادق عليهالسلام
ومجاهد ومحمد بن
كعب القرظي ، وقيل إنها من أول شوال إلى آخر المحرّم
الصفحه ٣٣٢ : لا يبقى أهل دين إلّا أسلم. وقال الإمام
الباقر عليهالسلام ـ كما في المجمع وغيره ـ : إن ذلك يكون عند