الصفحه ١٧٠ : ) جمع رسول الله (ص) ومن معه ، وجمع المشركين وعلى رأسهم أبو
سفيان (إِنَّمَا
اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطانُ
الصفحه ٢٨٣ :
تأكلوها بالوجوه
التي حرّمها الله تعالى من قبيل السرقة والرّبا والقمار ومطلق الظلم سواء كان من
الصفحه ٣٣١ : لقلة
سعيهم ، ولجهلهم بالطريق (فَأُولئِكَ عَسَى
اللهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ) فلعلّه يغفر لهم ويتفضّل
الصفحه ٣٨٦ :
والحاصل أن الجهر
بالسوء للمظلوم له موارد لا ينبغي نسيانها وتناسيها ، فقد يوصل خطأ المظلوم
المظلوم
الصفحه ٤٠٠ : وكرامتهم
عليه سبحانه أن (كَلَّمَ اللهُ مُوسى
تَكْلِيماً) حكى معه وخاطبه بغير آلة ولا لسان ، وأعلى مراتب
الصفحه ٤٠٥ :
بِاللهِ
وَرُسُلِهِ وَلا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ انْتَهُوا خَيْراً لَكُمْ إِنَّمَا اللهُ
إِلهٌ واحِدٌ
الصفحه ٤٣٥ : ، فأخبروهم به سوى كالب من سبط يهوذا ويوشع من سبط
يوسف .. فقد أمرهم سبحانه بدخول أريحا (وَقالَ اللهُ إِنِّي
الصفحه ٤٦٣ : والتشويه
والتعطيل. وفي العياشي عن أمير المؤمنين عليهالسلام أنه كان إذا قطع السارق ترك له الإبهام والراحة
الصفحه ٤٨٢ : يرتدد ، والباقون من القراء قرءوا بالإدغام. أما جواب
الشرط فمحفوظ تقديرا ، أي لا يضر الله بشيء ، وهو
الصفحه ٤٨٣ : (وَاللهُ واسِعٌ) موسّع في عطاياه وجوده لأنه لا يخاف نفاد ما عنده (عَلِيمٌ) عارف تمام المعرفة وكل المعرفة
الصفحه ٥١١ :
٨٧ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ ..) أي لا
الصفحه ٢٦ : شهد الله ، وأعلن لعباده بذلك (وَالْمَلائِكَةُ) أيضا شهدوا به ، وهم الطائفة الروحانية من مخلوقات الله
الصفحه ٧٥ : منه ، وما كان مع رسول الله (ص) من الرجال أحد حين حضوره للمباهلة إلّا عليّ بن
أبي طالب (ع) فلا يبقى في
الصفحه ٧٦ : وخنازير ،
ولاضطرم الوادي عليهم نارا ، ولاستأصل الله نجران وأهله حتى الطير على الشجر. وتلك
العقيدة كاشفة عن
الصفحه ٧٨ : (أَلَّا نَعْبُدَ
إِلَّا اللهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً) أي لا نقصد بالعبادة إلا الله. ولا نخلص بها إلّا