الصفحه ٥٣٥ : حاجة الإنسان إلى مسكن لأنه مدنيّ بالطبع. وهو لا أب له ، ولا زوجة ، ولا ولد ،
وكان يشبع يوما ويجوع أياما
الصفحه ٧١ : الكفار في الدنيا بعد اليأس من إيمانهم
بالله وبالرّسل وفي الآخرة حيث ماتوا على الكفر والعناد ، والشفعاء لا
الصفحه ١٠٧ :
وفي الصحيح عن
الحلبي ، عن الأمام الصادق عليهالسلام ، قال : سألته عن قول الله سبحانه : (وَمَنْ
الصفحه ١٤٨ : . وكلمة خالدين ، منصوبة على الحالية من اسم الاشارة ، أي
حال كونهم مخلّدين في الجنات (وَنِعْمَ أَجْرُ
الصفحه ٢٤٩ : .
والصدّقات جمع
صدقة ، وهو اسم لمهر المرأة. والنحلة ؛ هي العطية من الله والتفضّل منه عليهن إذ
فرض لهنّ ذلك على
الصفحه ٣٨٤ : والعمل. وكان الله (عَلِيماً) بما تستحقون لا يخيسكم مقدار ذرة .. وقد قيل في وجه تقديم
الشكر على الإيمان في
الصفحه ٤١٨ : منه.
«و» حرّم أيضا (ما أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ بِهِ) أي ما ذكر عند ذبحه غير اسمه تعالى كقول أهل
الصفحه ٤٢٨ : يقع عليه اسم المسح على مقدّم
الرأس ولو بالأصابع الثلاث : السبابة والوسطى والبنصر ، ومسح الرجلين من طرف
الصفحه ٤٥٤ : ءُ
الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً أَنْ
يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا
الصفحه ٥٤٣ :
الاسم الأكبر
ثلاثة وسبعون حرفا ، فاحتجب الربّ تعالى بحرف ، فمن ثمّت لا يعلم أحد ما في نفسه عزوجل
الصفحه ٥١٥ : على نفسه إضلال الناس
وجرهم إلى المعاصي والمفاسد .. والله عز اسمه يحرص على المؤمنين به ويريدهم مخلصين
الصفحه ٣٤ : حالهم ، وما هو مقالهم إذا جئنا بهم يوم القيامة
وطالبناهم بوعدهم هذا لأنفسهم؟ .. وكيف : اسم مبهم مبني على
الصفحه ٤٧ : لأن يعصمها ويصلحها حتى يكون الاسم طبقا
للمسمّى ، وتكون أفعالها مطابقة لاسمها الذي معناه باللغة
الصفحه ٥٥ : المتعارف عنها في الموارد طراّ.
* * *
(إِذْ قالَتِ
الْمَلائِكَةُ يا مَرْيَمُ إِنَّ اللهَ يُبَشِّرُكِ
الصفحه ١٩٥ : .
ولا بد من إلفات
النظر إلى أنه سبحانه وتعالى قال : لن يضرّوا الله شيئا ، مع أن الواضح الذي لا
شبهة فيه