الصفحه ١٨٢ : لأنها أكبر البلاد
وأعظمها وأشرفها لأنها قبلة العالم طرّا. فالله تعالى أراد أن يزيد بشرفها ويجعل
أهلها
الصفحه ٥١٦ : ليحولكم (عَنْ ذِكْرِ اللهِ) أي عن تذكره في كل حال لتنصرفوا عن المحرّمات عند ذكره
تعالى (وَعَنِ الصَّلاةِ
الصفحه ١٢٤ :
بما دلت عليه
كتبهم من أوصاف نبينا والبشارة به ، كعبد الله بن سلام وأصحابه من اليهود ،
والنجاشي
الصفحه ٤٥٥ : ـ وسداّ لهذا الباب ـ جعل الله سبحانه عذاب القاتل
أشد وأعظم ومساويا لقاتل جميع البشر. وهذا الحكم ـ لهذه
الصفحه ١٨٠ : ء إيجادهم. ومنها نعمة وجودهم ، ورزقهم ،
وإيصالهم إلى منتهى ما يليق بهم من مراحل رقيّهم. ومن أعظم نعم الله
الصفحه ٢٥٩ : التي ستشتعل منها أفئدتهم
وتتلهّب أحشاؤهم .. وقد ذكر الأكل وقصر الحكم عليه من باب أن الأكل من أعظم منافع
الصفحه ٤١٧ : واعتداء وانتقام (إِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ) يعني أنه يجازي من يخالف قوله أعظم جزاء ، وفي ذلك تهديد
الصفحه ١٤٢ :
المصدّقين لشرف منزلتهم وكرامتهم عند الله تعالى. ولكن مفاد تلك الخطابات مشترك
بينهم وبين غيرهم من الناس ، ولا
الصفحه ١٧٦ : بدر إلى أنه أخذ لنفسه من المغنم قطيفة حمراء حتى أظهره الله على القطيفة
وبرّأ نبيّه (ص) من الخيانة
الصفحه ٤٥ : مِنْ بَعْضٍ) ... إلخ ثم قال : والله إنّ محمدا صلىاللهعليهوآله لمن آل إبراهيم ، وإنّ العترة الهادية
الصفحه ٥٩ : الْمَهْدِ). وقيل هي معطوفة على : وجيها. وقيل إنها كلام مبتدأ. فالله
تعالى يعلّمه ذلك ، ويعلّمه (التَّوْراةَ
الصفحه ٢٢٦ : إنها نزلت في «أضخمة» النجاشي ، ملك
الحبشة ، وتعريبها «عطيّة» والنجاشي لقبه. واسمه في بعض النّسخ
الصفحه ١١٠ :
لِمَ
تَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ مَنْ آمَنَ تَبْغُونَها عِوَجاً وَأَنْتُمْ
شُهَداءُ وَمَا اللهُ
الصفحه ٣٤٨ :
الذنوب لمن يشاء
من المذنبين الذين تقبل أعمالهم. والمقصود بضلال من يشرك بالله ضلالا بعيدا ، هو
الصفحه ٢٢٥ : ...) كلمة : من ، للتبعيض. وقد دخل اللام على اسم إنّ ، لفصل
الظرف بينهما. وقد نزلت هذه الآية في عبد الله بن