الصفحه ٥٢٤ :
على الهدى ويثيبه
عليه دون استحقاق ، والموضوعان خلاف عدل الله تعالى .. كما أنه لا تفويض كما هو
شأن
الصفحه ٥٣٠ :
عَلَيْهِمُ الْأَوْلَيانِ فَيُقْسِمانِ بِاللهِ لَشَهادَتُنا أَحَقُّ مِنْ
شَهادَتِهِما وَمَا اعْتَدَيْنا إِنَّا
الصفحه ٥٣١ :
أي : ولو كان من نقسم
له قريبا منّا (وَلا نَكْتُمُ
شَهادَةَ اللهِ) أي ولا نخفي الشهادة التي أمرنا
الصفحه ٥٣٦ : فيقومون من قبورهم ويخرجون منها إجابة لك بإذن
الله وقدرته ومشيئته.
ولا بد لنا من
التنبيه على أمر علميّ
الصفحه ٥٣٩ : : (اتَّقُوا اللهَ) أي خافوا من غضبه لهذا السؤال غير المناسب بشأنه تعالى ،
وتجنّبوا سخطه (إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٥٤٠ :
توجّه عيسى (ع)
إلى الله ، وكان من شأنه أن يناديه بقوله : اللهم ، ثم استدرك سلام الله عليه أنه
الصفحه ١٠ :
واحدة فائدة ليست
في الأخرى على ما هو المبين عند أهله .. (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا بِآياتِ اللهِ
الصفحه ١١ :
الْإِنْسانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ)!. فسبحان الله أحسن الخالقين. الذي هو أجلّ وأرفع عن أن
يكون من خالق سواه
الصفحه ٤٠ :
لغة ، هي إظهار خلاف ما عليه القلب خوفا على النفس .. (وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ) أي ينبهكم
الصفحه ٤١ : مخلوقاته وما في بواطنها ، ولا يخفى عليه تعالى من ذلك شيء (وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) بحيث يعلم
الصفحه ٤٨ : عظمي تنتج عنها ولادة عيسى (ع) الذي ليس له شبيه ولا نظير في ولادته
المعجزة .. (وَكَفَّلَها
زَكَرِيَّا
الصفحه ٥٤ :
ولد من غير أب. وبتلك المزايا آثرك الله على (نِساءِ الْعالَمِينَ) من أهل زمانك .. ولا تنافي بين كون
الصفحه ٧٤ : عليهالسلام زاعما أنه إله ، أو أنه ابن الله ، متمسكا بكونه ولد من
غير أب. والمحاجّة هي تبادل الاحتجاج بين
الصفحه ١٠٤ : دلالة جلية على عظيم منزلته وسموها ،
كيف لا وهو بيت الله الحرام الذي جعله ربه أمنا وأمانا لزائريه ونازليه
الصفحه ١٢٩ : بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ
(١١٩) إِنْ
تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ