الصفحه ٩٦ :
٨٦ ـ (كَيْفَ يَهْدِي اللهُ قَوْماً كَفَرُوا
بَعْدَ إِيمانِهِمْ ..) أي كيف يدلّ سبحانه ويرشد بلطفه
الصفحه ٩٧ : (فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) أي لأنه غفور رحيم. وقد أقيمت العلة في التفريع مقام
المعلول تأكيدا ، أي أنه
الصفحه ١٠٣ : سائر الأرض من تحته. ومعنى ذلك أن الأرض قد تكونت بعد ذلك المد والبسط اللذين
استمرا ما شاء الله ، وكان
الصفحه ١٠٥ :
والحجر الأسود
أيضا آية في بيت الله الحرام تدل على عظمه وكرامته ، بل هو من أظهر الآيات. ويكفي
في
الصفحه ١٠٦ :
عليهالسلام ومدفن أمه العظيمة رضوان الله عليها ، بل قيل إنه مدفن
كثير من الأنبياء على ما في
الصفحه ١٢٨ : الخيرية
والطاعات وغيرها مما يصدق عليه الخير ، فإنه لا ينقص من أجورهم وثوابهم شيء ، بل
يوفيهم الله ثوابه
الصفحه ١٥٦ : الله تعالى بهذه الآية ووبخهم
على فرارهم من الزحف ، وقال تعالى : كنتم تطلبون الفوز بالشهادة وتتمنون
الصفحه ١٦٦ : بعد أن علم
منكم الندم على المخالفة. بدليل قوله تعالى : (وَاللهُ ذُو فَضْلٍ
عَلَى الْمُؤْمِنِينَ) أي
الصفحه ١٦٨ : عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ
الْغَمِّ أَمَنَةً ...) أمنة : أي أمنا أنزله الله تعالى عليكم بعد الخوف والتعب ،
وذلك
الصفحه ١٨٣ :
كفرهم ونيّتهم
وشركهم ، ويقضي به على النخوة العربية والعصبية القومية ، والانقياد له [ص] في
أوامره
الصفحه ١٩٩ : الإعجاز الذي تذعن له العقول وتحار منه الألباب ، وظهرت دواوينهم ومعلّقاتهم
السبع وغيرها كأن لم تكن شيئا
الصفحه ٢٠٢ :
الكريمة ، حين
أعطى ثوبه وما بقي له ثوب يلبسه حين يذهب إلى الصلاة. فقد أمرنا أن لا ننفق كلّ
مالنا
الصفحه ٢٣٢ :
زَوْجَها وَبَثَّ مِنْهُما رِجالاً كَثِيراً وَنِساءً وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي
تَسائَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحامَ
الصفحه ٢٣٩ : الغرض هنا بذكر ما
تقدم بعينه تأكيدا له بما ذكره ، بل ببيان معنى تأسيسيّ ؛ أي حال خلق الناس في
التدرّج من
الصفحه ٢٤٢ : للعالمين لا يفرّق بين أبيض أو أسود ولا بين
عربي أو أعجمي لشدة ألطافه بعباد الله ... أمّا إذا أغمضنا عمّا