الصفحه ٤٠٨ :
الله وينجيهم من غضبه لأنهم ليسوا أهلا لسوى غضبه وعذابه.
* * *
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
قَدْ جاءَكُمْ
الصفحه ٤٠٩ : مصيرهم الى النار وبئس المصير.
* * *
(يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ
اللهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ إِنِ
الصفحه ٤١٠ : باسم مورّثهم لأن الكلّ لغة : من لا ولد له ولا والد.
وأما إذا كان الآباء والأولاد موجودين فلا تصل التوبة
الصفحه ٤١٢ :
سورة المائدة
وهي مدنية وآياتها
١٢٠ آية
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(يا أَيُّهَا
الصفحه ٤١٥ :
الفيل والقرد ،
فقال : ليس هذا من بهيمة الأنعام التي تؤكل .. وفي قوله هذا سلام الله عليه
احتمالان
الصفحه ٤٤٣ : ومولانا صاحب الزمان عجل الله تعالى
فرجه. ومما لا شك فيه أنه كان ـ في الفترة الواقعة بين المسيحية والإسلام
الصفحه ٤٤٦ : صان الله تعالى بيته الحرام ومكة من الآفات وهؤلاء أهل شغب وتعدّيات. وقيل إنهم
من ولد عمليق ، وقد كانوا
الصفحه ٤٥٣ : بالتراب وستره عن الأعين.
فتعلّم طريقة دفن أخيه وقال : (يا وَيْلَتى) أي له الويل والحزن والتعب (أَعَجَزْتُ
الصفحه ٤٦٤ : لوازم السرقة. فمن فعل ذلك وأقلع عن السرقة بإخلاص (فَإِنَّ اللهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ) أي يقبل توبته. وكل ذلك
الصفحه ٤٨٠ : . والنفاق
مرض أشد من مرض الكفر ، والمرضى به كانوا كثيرين في أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله وهم الذين
الصفحه ٤٨١ : : (أَهؤُلاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا) حلفوا (جَهْدَ أَيْمانِهِمْ) حلفا مغلظا (بِاللهِ) تعالى : (إِنَّهُمْ
الصفحه ٤٨٤ :
أولئك المؤمنين
ووصفهم بأنهم يؤتون الزكاة (وَهُمْ راكِعُونَ) فانحصرت الولاية بعد الله تعالى ، وبعد
الصفحه ٤٩٥ :
ما يراه لصلاح
عباده ، ووفق حكمته فيهم ، ولكن اليهود كفرة متجاسرون على الله جلّ وعلا وعليك يا
محمد
الصفحه ٤٩٨ :
الحياة المستقيم ، وطريق الجنّة والنعيم (إِنَّ اللهَ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرِينَ) أي لا يمكّنهم من
الصفحه ٤٩٩ :
الله (حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْراةَ
وَالْإِنْجِيلَ) فإنهما الكتابان المقدّسان ، والله لا يعتبركم