الصفحه ٢٧٢ :
١٧ ـ (إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللهِ ...) أي أن الله سبحانه يبيّن ويؤكد ويحصر بأنه أخذ على نفسه
الصفحه ٢٨٤ : الهجرة ، وقذف المحصنة ، وأكل مال اليتيم ، والفرار من الزحف.
٣٢ ـ (وَلا تَتَمَنَّوْا ما فَضَّلَ اللهُ
الصفحه ٢٩٧ :
لحرب صاحب الأمر عجل الله تعالى فرجه ولهدم مكة والكعبة المقدسة فيها. وعن الباقر عليهالسلام أن المعنى
الصفحه ٢٩٨ : يُشْرِكْ
بِاللهِ فَقَدِ افْتَرى إِثْماً عَظِيماً) افترى : أي ارتكب فرية واجترح إثما : ذنبا عظيما : كبيرا
الصفحه ٣٠٦ : بِاللهِ) يقسمون الإيمان بالله ـ كذبا وزورا (إِنْ أَرَدْنا) أننا ما كنّا نريد ونطلب (إِلَّا إِحْساناً
الصفحه ٣٠٧ : الشريفة إشارة الى أن من يتخلّف عن حكم رسول
الله صلىاللهعليهوآله فهو محكوم بالكفر والارتداد ، وهي تنبيه
الصفحه ٣٣٢ :
ابنه عبيدا إلى
المدينة ليستخبر له خبر أبي الحسن موسى بن جعفر عليهالسلام وعبد الله ، فمات قبل أن
الصفحه ٣٤٣ : اللهُ عَلِيماً) بما يكسبه هذا الآثم (حَكِيماً) في عقابه له لا يظلمه ولا يؤاخذه إلّا بمقدار ذنبه.
١١٢
الصفحه ٣٦٨ :
وبين الناس .. ولعل
المراد بالإصلاح بينه وبين الناس ، هو أن يجعل الله قلوبهم تميل إليه ، ونفوسهم
الصفحه ٣٨٠ : وَاعْتَصَمُوا بِاللهِ وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ
لِلَّهِ فَأُولئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللهُ
الصفحه ٣٨٥ : الرجل بضيافته فأجيز له ذكر ما فعله ليلتفت المضيف وكل
إنسان الى أهمية وضرورة إكرام الضيف. فهي إذا من باب
الصفحه ٣٨٨ :
١٥٢ ـ (وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ
...) أي صدقوا ، بخلاف الذين كفروا فقد اعترفوا
الصفحه ٣٩٤ : مقطوعا عندهم بقتله أو صلبه بذاته ، بل الحق ما
قاله الله تعالى : (وَما قَتَلُوهُ
يَقِيناً) إذ نفى قتله
الصفحه ٣٩٩ : نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ
وَكَلَّمَ اللهُ مُوسى تَكْلِيماً (١٦٤)
رُسُلاً
مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلاَّ
الصفحه ٤٠٧ :
فهو سبحانه مكفيّ
ومستغن عن مخلوقاته بأسرها لأن كل شيء ما سوى الله باطل ، وسواه محتاج اليه وجلّ