الصفحه ٢٨٧ :
ولا تؤذوهن لأن
التائب من ذنبه كمن لا ذنب له (إِنَّ اللهَ كانَ
عَلِيًّا كَبِيراً) فاحذروه لأنه
الصفحه ٢٩٩ :
لَعَنَهُمُ اللهُ وَمَنْ يَلْعَنِ اللهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ نَصِيراً (٥٢) أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ
مِنَ الْمُلْكِ
الصفحه ٣٠١ : النَّاسَ عَلى ما
آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ ..) أم هنا بمعنى : بل. فهم يحسدون الرسول وأهل بيته صلوات
الله
الصفحه ٣١٦ : طاعتهم لك (وَاللهُ يَكْتُبُ ما
يُبَيِّتُونَ) فهو سبحانه يسجّل في صحائفهم ما يدبّرون من الخلاف ، من
أجل
الصفحه ٣٢٩ :
وكرّمه (وَكانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيماً) لم يزل غفارا عفوّا عن عباده ، رحيما بهم متفضلا عليهم
الصفحه ٣٣٤ : الجبائي في الاختيار. وقال أبو حنيفة : هو عزيمة وفرض. وهذا مذهب أهل
البيت صلوات الله وسلامه عليهم. فعن
الصفحه ٣٣٨ :
تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللهِ ما لا يَرْجُونَ وَكانَ اللهُ عَلِيماً
حَكِيماً)(١٠٤)
١٠٤ ـ (وَلا تَهِنُوا
الصفحه ٣٤٥ :
يَضُرُّونَكَ
مِنْ شَيْءٍ) يعني أن كيدهم ومكرهم لا يلحقان ضررا بك لأن الله حافظك
منهم وناصرك عليهم
الصفحه ٣٦١ : للزوجة والبعل ، لا لغيرهما ممن قد يتولى الإصلاح. ففي هذه
الحالة فرض الله سبحانه إمّا أن يتنازل الزوج عن
الصفحه ٣٦٦ : لأنه
يحتاج إليهما ، ولذا قرر ذلك بقوله : (وَكانَ اللهُ
غَنِيًّا) يعني أنه غني عن الخلق وعبادتهم. لا
الصفحه ٣٨٢ :
وغيرهم. فإن
التائب من الذنب كمن لا ذنب له من أول أمره. فهنيئا لمن وفقه الله تعالى للتوبة
النّصوح
الصفحه ٣٩٥ :
أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكاةَ
وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللهِ
الصفحه ٣٩٦ :
ركّبت فيهما الشهوات كالناس سواء بسواء. فليس عجيبا على قدرة الله تعالى أن يقدّر
للأجسام اللّاهوتيه ما
الصفحه ٤٣٣ :
المؤمنين بهذا
الفضل العظيم عليهم ويقول : (وَاتَّقُوا اللهَ) أي اخشوه وتوكلوا عليه في أموركم فهو
الصفحه ٤٣٦ :
القرض الحسن إليه تعالى : (مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً)؟ ... ونقول : هذا وجهه ظاهر