الصفحه ٤٧٦ : حياتها وتجعلها على بصيرة من أمرها في عاجل دنياها
وآجل آخرتها .. أما الفرق الذي قال به ابن عباس ، وهو أن
الصفحه ٥٩ :
وَالْإِنْجِيلَ) والتوراة في الأصل اسم الكتاب الذي أنزل على موسى عليهالسلام. وهو في العبرانية اسم للشريعة. وجرى
الصفحه ٩ : . وعن القمي والعياشي عن
الصادق عليهالسلام : الفرقان هو كل أمر محكم. والكتاب هو جملة القرآن الذي
يصدق
الصفحه ٩٣ : أن الخطاب
في الآية الشريفة مع الأمم ، أما بواسطة أنبيائهم كما هو ظاهر بعض الروايات ، أو
بلا واسطة كما
الصفحه ١١ :
الْإِنْسانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ)!. فسبحان الله أحسن الخالقين. الذي هو أجلّ وأرفع عن أن
يكون من خالق سواه
الصفحه ٣٧٠ : .
* * *
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلى
رَسُولِهِ
الصفحه ٤٩٨ : رسوله الكريم ولا يستطيعون أن ينزلوا به
مكروها من جرّاء ذلك البلاغ الذي عبّر سبحانه عن المتنكرين له بلفظ
الصفحه ٨ :
عليهالسلام الى السماء وفقدان الأصل على يد أولئك المخترعين أو بلحاظ
أنه حال من نفس الكتاب
الصفحه ٢٠٧ :
بمعجزة القربان
الذي تأكله النار أيضا (فَلِمَ
قَتَلْتُمُوهُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) ولماذا
الصفحه ١١٠ : . والحاصل أنه فرق بين من هو قائل بإله وبنبي وكتاب سماوي ،
وبين من لا يقول بواحد من ذلك كالطبيعيين والدهريين
الصفحه ٨٨ : ء
المحرّفون يتلون ما حرفوا من كتابهم (لِتَحْسَبُوهُ مِنَ
الْكِتابِ) أي لتظنوا أن النص الذي يتلونه منزلا وجز
الصفحه ١١٩ : كان يقتضي أن
يقال : ففي ثواب الله هم فيه خالدون ، ولكنه سمي هنا بالرحمة باعتبار سببه الذي هو
التكليف
الصفحه ٣٩٠ : روايات العامة أن
موسى (ع) لمّا جاءهم بالتوراة بعد نزوله من جبل الطور رأوا فيها التكاليف التي
فيها شاقة
الصفحه ٢٧ : وجميع معارف الحق التي فيه ، وشرعه الذي
دل على ذلك المعجز ، مع أن كتبهم حوت البشرى بالرسول وبالقرآن
الصفحه ٣٣ : الداعي ، والاعراض يمكن أن يكون عما دعاهم اليه وهو
كتاب الله. بل نقول : إن الاعراض كان قبل الدعوة