الصفحه ١١٦ :
تعالى هو دين الإسلام. أو الكتاب القرين للعترة لقوله صلىاللهعليهوآله في حديث الثقلين : ما إن تمسكتم
الصفحه ٢٢١ : أعزّ وأجلّ من أن تخلف وعدك الذي قطعته على نفسك من
رحمة عبادك المؤمنين بك الذين يبتهلون لك ويمجّدونك
الصفحه ٤٧٥ : المقدسين ،
خاطب نبيّه الكريم محمدا صلىاللهعليهوآله يبيّن له أنه أنزل عليه الكتاب : أي القرآن المجيد
الصفحه ٣٨٥ : ، والفاسق المعلن بفسقه ،
والمبتدع الذي يدعو الناس الى بدعته. وورد أيضا : أن اللسان صغير الجرم كبير
الجرم.
الصفحه ٤٨٨ : حزب
الشيطان من التقوى ، ومن علائم الإيمان فاتّقوه سبحانه (إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) مصدّقين بما جا
الصفحه ١٥٢ :
وفي هذه الجملة قد
يتوهم إشكال ، وهو أنه قد يستفاد من الآية الكريمة أنه تعالى لم يكن بعالم فعلا
الصفحه ٣٣٦ : صلاة الخوف.
وعن موضوع المطر ذكر
أبو حمزة في تفسيره أن النبيّ (ص) غزا محاربا بني أغار فهزمهم الله
الصفحه ٣٣٧ : ء فأتموا حدود الصلاة ، لأنه إنما يتكلم سبحانه هنا عن موضوع صلاتي : القصر
، والخوف (إِنَّ الصَّلاةَ) بحد
الصفحه ٥٢٤ :
على الهدى ويثيبه
عليه دون استحقاق ، والموضوعان خلاف عدل الله تعالى .. كما أنه لا تفويض كما هو
شأن
الصفحه ٣٥٣ : قدّر أنّ (مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ) وهذا هو العدل الربانيّ الذي لا يدانيه عدل ، ففي العيون
أن
الصفحه ٣٣٩ : أنزلنا
إليك يا محمد الكتاب :
يعني القرآن
الكريم (بِالْحَقِ) أي ناطقا بحق الله الذي يجب له على عباده
الصفحه ٢٤٦ :
العظيم. وهذا يعني
أن التصرف في أموال الأيتام ذنب كبير. وقد كان هذا التصرف في عهد الجاهلية أمرا
الصفحه ٤٢٣ : ) أي تجنّبوا مخالفته في هذا الموضوع وانتهوا عما نهى عنه
واعملوا بما أمركم به (إِنَّ اللهَ سَرِيعُ
الصفحه ٣٧١ : (وَالْكِتابِ الَّذِي
نَزَّلَ عَلى رَسُولِهِ) قرآنكم (وَالْكِتابِ الَّذِي
أَنْزَلَ) الله تعالى (مِنْ قَبْلُ) على
الصفحه ٣٢٥ : وقيل : إن التوبة هنا تعني
التخفيف والعدول عن العتق إلى الصيام (وَكانَ اللهُ
عَلِيماً) أي لم يزل عليما