الصفحه ٤٧٣ : مصدّرة
بمثل هذا الاسم الموصول ، أو بكل ، يمكن أن تتضمّن المعنى الجمعيّ فيشار إليها
بلفظ يدل على الجمع
الصفحه ٢٠٤ : . وقد قال بعض أرباب التفاسير : إن هذا التقدير على سبيل
المثال في الكثرة أو أنه سقط شيء في الكتابة
الصفحه ١٢٩ : ءُ مِنْ أَفْواهِهِمْ وَما تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا
لَكُمُ الْآياتِ إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٨٠ : عقيدتيهما .. بل ذلك يدل على أن موسى
عليهالسلام لم يكن يهوديا ، ولا كان عيسى عليهالسلام نصرانيا لأن
الصفحه ٢٩٥ :
٤٤ ـ (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا
نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ ...) ألا تنظر يا محمد الى هؤلا
الصفحه ٣٧٦ : ـ (وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي
الْكِتابِ ...) أي أوحى وأنزل في القرآن أمرا أنشأه سبحانه بقوله : (أَنْ إِذا
الصفحه ٥٧ :
مَرْيَمَ) وقد جيء بالضمير في : اسمه ، مذكّرا مع أنه كان ينبغي أن
يرجع الى الكلمة باعتبار المعنى وأصل المسيح
الصفحه ٢٢٤ : اللهِ خَيْرٌ
لِلْأَبْرارِ (١٩٨) وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَما أُنْزِلَ
الصفحه ١٣٢ :
فإنه سبحانه نبهنا
رحمة منه ورأفة ، الى أن هؤلاء هم الذين (تُحِبُّونَهُمْ) وهم يبغضونكم لما بينكم
الصفحه ٣٤٣ : به.
١١١ ـ (وَمَنْ يَكْسِبْ إِثْماً فَإِنَّما
يَكْسِبُهُ عَلى نَفْسِهِ ...) هو واضح أن من يأثم لا
الصفحه ٩٠ : ءة
عيسى من النصارى.
٨٠ ـ (وَلا يَأْمُرَكُمْ أَنْ تَتَّخِذُوا ..) عطف على : يقول للناس في الآية السابقة
الصفحه ١٦٢ : الَّذِينَ آمَنُوا ...) نلفت النظر الى أن توجيه الخطابات الربانية في الكتاب
الكريم ـ فيما عدا مخاطبة النبي
الصفحه ٢٧٦ : وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ
إِلاَّ ما قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللهَ كانَ غَفُوراً رَحِيماً (٢٣
الصفحه ٤٠٠ : وكرامتهم
عليه سبحانه أن (كَلَّمَ اللهُ مُوسى
تَكْلِيماً) حكى معه وخاطبه بغير آلة ولا لسان ، وأعلى مراتب
الصفحه ٤٤٠ : الآية لكل واحد منهما ، والضمير أيضا كذلك ، وبهذا البيان يرتفع
الإبهام إن شاء الله تعالى.
فهذا النور