الصفحه ٢٩٩ : سبحانه ليبيّن أنه لا فائدة من أن يكون الإنسان يملك
بعض المعرفة من الكتاب السماوي ـ وقصد هنا التوراة
الصفحه ٤٣٨ : وتتّضح الضمائر ، وحين يجزيهم جميعا إن خيرا فخير ، وإن شرا فشرّ.
* * *
(يا أَهْلَ الْكِتابِ
قَدْ جا
الصفحه ٢٩ : وكتابه وهذه علامة سلمهم له تعالى ولرسوله فإن فعلوا ذلك (فَقَدِ اهْتَدَوْا) وسلكوا طريق الحق ونفعوا أنفسهم
الصفحه ٧٧ : دينه. وهذا وعيد لهم. ولم يقل :
عليم بهم. بل بدّل الضمير بالاسم الظاهر ليدل على أن الاعراض عن الحجج
الصفحه ٩٨ :
أن كانوا مظهرين
للايمان بالله ، والتصديق بنبيه وكتابه (ثُمَّ ازْدادُوا
كُفْراً) كاليهود الذين
الصفحه ٤٧٧ :
مكرّرا ..
ولن يفوتنا إلفات
النظر إلى أن الجملة : وأن أحكم بينهم ، يحتمل أن تكون عطفا على الكتاب ، أي
الصفحه ٢٠٦ : قَبْلِكَ جاؤُ بِالْبَيِّناتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتابِ
الْمُنِيرِ (١٨٤))
١٨٣ ـ (الَّذِينَ قالُوا إِنَّ
الصفحه ٥٨ : عبد لله ، لا أنه هو الله ، لأنه كان عالما بسفاهة قومه وضلالتهم الناشئة عن
الجهل ، ولذا نبههم بكونه
الصفحه ٨٩ : عيسى عليهالسلام. وقد قيل إن أبا رافع القرضي ورئيس وفد نجران قالا : يا
محمد ، تريد أن نعبدك ونتخذك ربا
الصفحه ١٢١ :
كبيرا. ولا تنس أن
منشأ القبح من التعدي والتجاوز عن جادة الشرع وهو من شأن العبيد والمحتاجين. ومعنى
الصفحه ٣٦٥ : مفصّلا : (وَلَقَدْ وَصَّيْنَا) أي أمرنا مؤكّدا (الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ) اليهود
الصفحه ٤٠٥ : سُبْحانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما
فِي الْأَرْضِ وَكَفى بِاللهِ وَكِيلاً (١٧١
الصفحه ٩١ : من أهل الكتاب. وهي تنّبههم الى أنه كما
كانت الأمم السابقة مأخوذة بالعهد والميثاق على العمل بما أعطاهم
الصفحه ١٢٨ : ويكون الحكم واحدا للجميع لأنهم
مشتركون فيه. والمعنى أن أهل الكتاب وغيرهم ، ما يفعلون من شيء من الأمور
الصفحه ٤٨٧ :
وَلَعِباً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ
أَوْلِياءَ وَاتَّقُوا اللهَ إِنْ