الصفحه ٣٠٤ : من بعده ،
فقد قال (ص): إني تارك فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، وإنهما لن
يفترقا حتى يردا
الصفحه ١٦٠ : عليهماالسلام في روايات ضعيفة ، فالتحديد بقدر معين لا يخلو من إشكال
لأنه من التفسير بالرأي. نعم إن القدر المتعين
الصفحه ٣٩ : تركها. وقال الشيخ الطوسي رحمهالله : وظاهر كثير من الروايات أنها واجبة عند الخوف على النفس.
وقيل
الصفحه ٢٢٦ : علامات نبيّكم (ص) أي أنه يصدّق ما جاء في أحد
الكتابين ـ التوراة والإنجيل ـ من الهداية إلى خاتم الأنبيا
الصفحه ٤٩٦ : ))
٦٥ ـ (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتابِ آمَنُوا
وَاتَّقَوْا ..) الكلام الضمنيّ يدل على أهل الكتابين
الصفحه ١٧٠ :
١٥٥ ـ (إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ ...) أي الذين انصرفوا وولّوا الدّبر عن قتال المشركين
الصفحه ٢٨٤ :
النار. وفي رواية
: الكبائر سبع : قتل النفس المحترمة ، وعقوق الوالدين ، وأكل الرّبا ، والتعرّب
بعد
الصفحه ٣٢ :
أحدهما : قول أبي
علي وهو أن الاستحقاق الزائد يسقط الناقص ويبقى بكماله ، كما لو كان أحد
الصفحه ٣٥١ : ، وإيقاع لهم في المهالك في الدنيا وفي
الآخرة. وفي رواية : أن الموكّل على إيقاع الأماني في قلب الإنسان هو
الصفحه ٤٥٦ :
بالتشكيك كحمله
على أن جميع الناس يكونون في دور من الأدوار نفرين كآدم وحواء عليهماالسلام. ويكونون
الصفحه ٤٩٠ : .
* * *
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا إِلاَّ أَنْ آمَنَّا بِاللهِ وَما أُنْزِلَ
إِلَيْنا
الصفحه ٥١٦ : عرض المفاسد ـ مع أن العناوين المحرّمة أربعة في صدر
الآية ، لأنهما أكثر ابتلاءات العامة وهما الأشدّان
الصفحه ٧٨ :
٦٤ ـ (قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ ..) قد يراد بالكتاب الجنس ، أي مطلق كتاب سماوي ، وقد يراد
الكتابان
الصفحه ١٢٧ :
يتكلم عن شأن النوع من أهل الكتاب ولا يعني أن الأفراد كلهم كذلك ، ولذا قال
سبحانه في الآية التالية
الصفحه ٣٩٦ :
والمسلمون. وقيل
إنه يتزوج بعد نزوله وقيل غير ذلك ... أما كيفية كونه في السماء من حيث الأكل