الصفحه ٤٠ : ، ومنه قوله تعالى : (قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ ناراً) وقوله سبحانه : (كانُوا أَنْفُسَهُمْ
الصفحه ٤٧ : للعهد ، ويكون ذلك قوله تعالى لا قولها ، أي : ليس الذكر
كالأنثى فيما نذرت جنسا.
(وَإِنِّي سَمَّيْتُها
الصفحه ٥٢ : مثل هذا الجواب في حقائق التأويل.
والعاقر من الرجال
الذي لا يولد له ، ومن النساء التي لا تلد. وقوله
الصفحه ٦٣ : أطعني تكن مثلي. تقول للشيء : كن ، فيكون.
وحاصل المعنى أن
قوله : فأنفخ فيه ، يعني : فأريد كونه طيرا
الصفحه ٨٨ : بل هو القول المزوّر (وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللهِ) اختلافا وافتراء. وهذا يكشف عن عدم تدينهم لا
الصفحه ١١٩ : .
وأما عكس الترتيب
بأن قدّم قوله : (فَأَمَّا الَّذِينَ
اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ) ، فليكون مطلع الكلام
الصفحه ١٢٢ : . وخير أمة منصوب على الحالية.
وأما القول بأنهم
كيف كانوا خير أمة مع انهم آذوا نبيهم إذ قال
الصفحه ١٢٦ :
على دخول عملي أو
قولي في الإسلام أو ما في حكم ذلك ثم الرجوع عنه. واليهود كانوا ثابتين على ما هم
الصفحه ١٣٠ : على أسراره. وهذه الشريفة نظير قوله تعالى : (وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ
ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ
الصفحه ١٣٩ : المعطوف والمعطوف عليه ، فإن قوله
سبحانه : (أَوْ يَتُوبَ
عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ) عطف على ما قبله
الصفحه ١٤٣ : المخلدون في النار لأنه قال سبحانه وتعالى : (إِنَّ اللهَ لا
يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ.) وقوله جل وعلا هنا
الصفحه ١٦٤ :
النصر في يوم أحد ، وتركتم مراكزكم في المرتفعات ونزلتم الى ساح المعركة لجمع
الغنائم.
وقيل إن في قوله
الصفحه ١٧٨ : تعالى : هم
درجات ، هو : ذوو درجات. وذهب إلى هذا القول كثير من أهل التفسير ، ولكن التقدير
خلاف الظاهر
الصفحه ١٧٩ : : أنا فعلت كذا وكذا ، وأنا
أعطيت فلانا ، بل قد يصدر هذا القول في مقام التعيير والتوهين بحيث ينكسر قلب
الصفحه ١٨١ : القول والأمانة والعدالة والطهارة عن كل رجس ودنس ، وأن يكون كريم الأصل ،
شريف الحسب والنسب ، حتى لا