الصفحه ٤٦٦ :
الحدود على
الأكثرية الساحقة. فمثل هذا الإشكال الفاسد لا يعتدّ به لأن الحد إنما شرعه الله
سبحانه
الصفحه ٨٢ : ، ورجوعكم في آخره من غير إكراه ، لا بد أنه يكشف عن خلل ظهر
لكم في دين الإسلام (لَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُونَ
الصفحه ٨٣ :
اللهِ) ومن هذه الله فلا مضل له. ولا تصدقوا (أَنْ يُؤْتى أَحَدٌ مِثْلَ ما
أُوتِيتُمْ) من الدين
الصفحه ١٥٥ : لكان في غاية السهولة ولدخل في
الإسلام عدد كبير يفوق من دخل منهم فيه. ولكن دين الله ذو حقائق معنوية لا
الصفحه ٣٥٠ : النَّاسَ
عَلَيْها ، لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللهِ.) وقد فسّروا عليهمالسلام فطرة الله بالإسلام ، وهو الدين
الصفحه ٥١٦ : الطاعات. وهذا الاستفهام إنكاري أبلغ وآكد في المقصود من جملة : فانتهوا
، كما لا يخفى على اللبيب الأديب
الصفحه ١١٧ : ،
وكالمعرفة بهما ، وكتمييز مواردهما. وتلك الشرائط لا تخرج المشروط عن كونه عاما
سامي المقام. والمراد بالخير في
الصفحه ٣٩٥ : المهدي يصلي خلف عيسى
وهو وهم باطل لأن الدين دين الإسلام الذي نسخ ما قبله من الأديان ، والمسيح حين
ينزل
الصفحه ٢٤٧ :
عنده عشر يتيمات
يقصّر في حقوقهن عما يجب عليه نحوهن ، فنزلت الآية الكريمة بالنهي عن تزوّجهن مع
الصفحه ٤٦٤ : ـ هكذا ـ لا تسقط الحد ولا العذاب ..
أما عند غيرنا فالحد لا يرتفع سواء أتاب قبل رفع أمره إلى الحاكم أمر
الصفحه ١٣٥ : الزحف لا خوفا من الحرب بحسب الظاهر بل عملا
برأيهما ، ولكن النبي صلىاللهعليهوآله قدم قول الأغلبية وخرج
الصفحه ٤١٩ : وبين
الأصنام ، أنها أحجار والأصنام تماثيل كانت تعبد ، والأنصاب لا تعبد وإن كانت
محترمة عندهم. وقد كان
الصفحه ١٧٠ : العفو تأكيدا لطمع المذنبين في
العفو ، وحتى لا ييأس المذنب ، وتحسينا لظّن المؤمنين بالله عزوجل (إِنَّ
الصفحه ٤٩٨ :
الحياة المستقيم ، وطريق الجنّة والنعيم (إِنَّ اللهَ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرِينَ) أي لا يمكّنهم من
الصفحه ٥٣٧ : ... والحواريون كانوا اثني عشر رجلا من خواص
أصحاب عيسى عليهالسلام ، وكانوا لا يفارقونه ليلا ولا نهارا. واسمهم هذا