الصفحه ١٤٥ : الأحوال ، أي أن ما
يعرض للبشر من تحولات وتقلبات لا يؤثر فيهم ولا يمنعهم عن طاعة ولا يدفعهم الى
معصية ، ولا
الصفحه ٤٦٧ : للعفو ، ويجازي من كان فيهما مستحقا
للجزاء بقدر ما يستحق ، وأمر العباد بيده يتصرف فيهم بما يشاء وكيف شا
الصفحه ٥٤١ : عليهم فيجتمعون عليها ويأكلون منها ثم
ترفع. فقال كبراؤهم ومترفوهم : لا ندع سفلتنا يأكلون منها ، فرفع الله
الصفحه ١٧٧ : إلى رواية مرسلة عن العياشي عن عمار عن الصادق (ع)
أن الذين اتّبعوا رضوان الله هم الأئمة عليهمالسلام
الصفحه ٧٦ : ، وأبناءه أبناءه ،
ونساءه نساءه غيري؟ ... قالوا : اللهم لا. وقد روى الفريقان بأسانيدهم عن جماعة من
الصحابة
الصفحه ٣٤٧ : عنده من المؤمنين وهم الأئمة من آل محمد صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين.
على أن ظاهر الآية ـ كما في
الصفحه ٥ : لا نبتغي من ورائه سوى
مرضاة الله عز وعلا ، وسوى بيان بعض ما وفقنا اليه سبحانه من فهم كلامه العزيز
الصفحه ١٤٠ :
بالمفاداة ، فقال له وإن أمرهم يعود إليّ أولا وأخيرا وستنفذ فيهم مشيئتي على كل
حال (فَإِنَّهُمْ
ظالِمُونَ
الصفحه ٤٨٠ : كتاب الله عنهم ،
ووصفهم بأنهم كانوا (يُسارِعُونَ فِيهِمْ) أي يبادرون ويجدّون في معاونة اليهود وموادّتهم
الصفحه ٣٩٨ : ) التي هي إما منصوبة على المدح أو هي عطف على ما أنزل إليك
، ويراد بهم الأنبياء والأئمة المعصومون صلوات
الصفحه ٥١٢ : أَوْسَطِ ما تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ) أي أن تطعموا هؤلاء العشرة المساكين ممّا تأكلونه في
بيوتكم عادة لا من
الصفحه ٣٢ :
الاستحقاقين عشرة ، والآخر خمسة ، فإن العشرة تسقط الخمسة ، وتبقى هي كاملة ، وهذا
يسمّى بالإحباط.
وثانيهما
الصفحه ٣٧٤ : اللفظة فإنها هنا لا تخلو من الاستهزاء ، فليكن
معلوما بأن الله تعالى أعد للمنافقين في دينه عذابا موجعا لا
الصفحه ٢٦ : الأنبياء والأوصياء ، وهم قوّام بالقسط والقسط
هو العدل ... (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) لا رب ولا معبود سواه. ولو
الصفحه ٢٦٤ : ذكرناه في السهام والرد (مِنْ بَعْدِ
وَصِيَّةٍ يُوصِي بِها ، أَوْ دَيْنٍ) فعبارة : من بعد ، متعلقة بجميع