الصفحه ٥٢٢ :
وأعدادهم وكل ما يختص بهم مما خلقه فيهم ، مما يرى بالعين وما لا يرى لغاية
لطافته.
والثاني : أنه
يعلم أسرار
الصفحه ٣٠٦ : عما يثير الضغائن والأحقاد ... فنحن
نطلعك يا محمد على ما لا ينبغي أن يخفى عليك من نفاقهم ولقلقة ألسنتهم
الصفحه ٤٧٨ : لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصارى أَوْلِياءَ بَعْضُهُمْ
أَوْلِياءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ
الصفحه ٣٣٢ : عبيدا ابنه
إلى المدينة فقال : إني لأرجو أن يكون زرارة ممن قال الله فيهم : ومن يخرج من بيته
مهاجرا إلى
الصفحه ٤٤٩ : بِالْحَقِّ ...) نقدّم لبيان ارتباط هذه الآيات الشريفة بما قبلها فنقول :
إن اليهود فيهم خبث طبيعة تدل عليها
الصفحه ٤٤ :
عِمْرانَ) صلوات الله عليهم أجمعين كذلك .. وآل إبراهيم هم : إسماعيل
وإسحاق ومن ولد منهما ، فدخل فيهم نبيّنا
الصفحه ٦٨ :
المؤمنون به هذا أو ذاك ، ولعمّهم البلاء وكثر فيهم التقتيل والتنكيل. أو لو رفع
إلى السماء ظاهرا بمرأى من
الصفحه ٢٣٤ : الجامعة لسائر القوانين التي لها دخل في
صلاح الجامعة الإسلامية ، بحيث لا تحتاج معها إلى قوانين أخرى إلى آخر
الصفحه ٣٠٥ : المنافقون بل ندعوك الى كعب وهم يعلمون أن كعبا
ممّن استزلّهم الشيطان وأنه طاغوت جبّار لا ينبغي التحاكم اليه
الصفحه ٣١٧ : (ص) فيما يجب أن يتّخذ (وَإِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ) أي أئمتهم وأصحاب الرأي والحكم فيهم (لَعَلِمَهُ
الصفحه ٤٩٩ :
الله (حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْراةَ
وَالْإِنْجِيلَ) فإنهما الكتابان المقدّسان ، والله لا يعتبركم
الصفحه ٥٤٣ :
الاسم الأكبر
ثلاثة وسبعون حرفا ، فاحتجب الربّ تعالى بحرف ، فمن ثمّت لا يعلم أحد ما في نفسه عزوجل
الصفحه ٣٠٣ : أمر لكل واحد من الأئمة أن يعلم الأمر الى الإمام
الذي من بعده. وقيل أمر النبيّ (ص) برد مفتاح الكعبة
الصفحه ٧٢ : ، وكان فيهم الأحبار
والكهنة ، وكان من جملة من جاء بالوفد الى النبي (ص) العاقب ، والسيد ، والأسقف ،
فسألوا
الصفحه ٧٥ :
والمدعو ، ولا بد
أن يكون الداعي غير المدعو ، فإن دعاء الإنسان نفسه أمر غير عقلائي. والتأويل لا
بد