الصفحه ٣٣٣ : .
وثالثها : المراد
بالقصر : الجمع بين الصلاتين ، والصحيح هو الأول.
والحاصل أنه لا
جناح عليكم من قصر الصلاة
الصفحه ٧٩ :
منقادون لله فيما
أمر ونهى من التوحيد ونفي الشريك ، لا يعبدون إلا الله الواحد الأحد الذي لم يلد
الصفحه ٣٩٠ : الباهرة التي أقامها
موسى بقدرة الله ليدل على أنه لا إله إلّا هو تبارك وتعالى. وهل شيء يكون أبين
وأظهر
الصفحه ٢٥٥ : .
وقد ألقوا هاهنا
إشكالا ، وهو أن هذا التقسيم لا يجوز قبل قسمة التركة بين الورثة إذا كان فيهم
قاصر أو
الصفحه ٤٩ : تمييز للنداء عن نداء
البشر ، وإن كان المنادي واحدا من البشر. أتاه نداء الملائكة وهو قائم : واقف
أثنا
الصفحه ٢٠٣ : الناس يملكون التصرف الكامل به
أثناء حياتهم. وما ينفقونه منه في طريق الحق ، هو الذي يبقى لهم أجره وثوابه
الصفحه ١٢٢ : السابقة نرى أنها خير أمة. فلو نظرنا الى أمة
نوح مثلا فإنه عليهالسلام قد دعاهم الى دين الله والى توحيد
الصفحه ٤٣٦ :
بالحسنة فله عشر
أمثالها ، لتقدير العوض تقديرا حسابيا يثبت في أذهان المؤمنين ... ثم لماذا أسند
الصفحه ٣٢١ : وَأُولئِكُمْ جَعَلْنا لَكُمْ عَلَيْهِمْ سُلْطاناً مُبِيناً (٩١))
٨٧ ـ (اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ ..) جملة
الصفحه ٣٥٣ : وأتباعه في
النار بالعدل فيهم وطبق مخازيهم ... ثم أكّد الجملتين بقوله عزوجل : (وَعْدَ اللهِ حَقًّا) وقد
الصفحه ٤٩٢ : خَرَجُوا) حين أتوكم (بِهِ) فلا يؤثر فيهم ما سمعوا منك يا محمد من المواعظ والنصائح ،
ولا استفادوا من تشرفهم
الصفحه ١١٣ :
سبحانه عنايته بهم
حين صدرت عنهم نزعة من نزعات الشيطان ووسوسة من يهودي خبيث لا يريد بهم ولا
الصفحه ١٢٨ : ناشئة عن
ملكات راسخة فيهم ، فمن كان متصفا بها فهو منهم.
١١٥ ـ (وَما يَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ ..) أي ما
الصفحه ١٧٩ :
(لَقَدْ مَنَّ اللهُ
عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُوا
الصفحه ١٩٤ : الذين يستعجلون في اقتحام
موارد الضلال ويتّبعون نزغات الغي والهوى تمردا على الله سبحانه ، ثم لا يصغون