الصفحه ٣٢٥ :
المشركين. (فَمَنْ لَمْ يَجِدْ) أي لم يقدر على عتق الرقبة لأنه لا يملك ثمن عبد أو لأنه
لم يجد عبدا (فَصِيامُ
الصفحه ٢٤٢ : أو عشرين أو خمسين ، لأن صلة هؤلاء لا تتناسب مع هذا التأكيد الشديد من
ذاته القدسية ؛ إذ أن صلة هؤلا
الصفحه ٤٠ : ويخوّفكم مغبّة ذلك حتى لا تتعرضوا لسخطه سبحانه
حين توالون أعداءه ، فإن الحب والبغض في الله يخالفان موالاة
الصفحه ٦٦ :
كفرهم وإنكارهم له
ولدعوته عن طريق الحواس لا عن طريق الوحي ، وعلم أنهم مصرّون على العناد ومصمّمون
الصفحه ٤٧٧ : بإحسانه ، والمسيء بإساءته ..
وقد قال الإمام
الباقر عليهالسلام في قوله تعالى : (وَلا يَزالُونَ
الصفحه ٣٦ : وقوع المناطق في الشمال من خط الاستواء
، أو الجنوب منه ، وبحسب تحرّكات الأرض أثناء دورانها المستمر في
الصفحه ٣٤١ :
الناس حياء من
الناس ، ويطلبون ممّن يعرفه أيضا أن يخفيه حياء ممّن لم يعرف ، ثم لا يستحيون من
الله
الصفحه ٤١٦ : الْبَيْتَ) أي قاصدين إياه ، وهي من : أمّ يؤمّ فهو آم وجمعها آمّون ،
يعني : لا تتهاونوا بحرمة ذلك أثناء قصدكم
الصفحه ٤٢٨ : ربما كان قد لبسه أثناء الحرب. أما مسحه (ص) فكان على ظاهر القدمين لا
على الخف كما رووا عن رؤيتهم له في
الصفحه ٥٢٥ :
١٠١ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَسْئَلُوا عَنْ أَشْياءَ ..) الأصل في لفظة : أشياء ، عند
الصفحه ٦٢ : قوى الصعود والهبوط والتماسك أثناء وجوده في الجو ، إلى رفيف
ودفيف ، ونظر يخترق المسافات الشاسعة بين
الصفحه ١٨٧ : النفاق
وفي عدم إطاعة النبيّ صلىاللهعليهوآله (وَقَعَدُوا) عن الجهاد وكالموهم في مجالسهم ومحافلهم وأثنا
الصفحه ١٦٤ : بملائكة النصر وغيرهم مما لا يخفى على من له اطلاع على ما جرى
أثناء بدء الدعوة ونشر الإسلام.
١٥٢
الصفحه ٢٧٧ : عصر الجاهلية ، فإن ما كان قد
وقع أثناءها عفا الله عنه للمسلم ، وهذا معنى : الإسلام يجبّ ما قبله. فلا
الصفحه ٣٢٤ : شيئا فيصيب غيره ، كما
يجري أثناء الصيد وما شابهه (وَمَنْ قَتَلَ
مُؤْمِناً خَطَأً) وقع في هذا الجرم