الصفحه ٤٦٢ :
وكيفيته. فقد قال فقهاؤنا : في المرة الأولى تقطع أربع من أصابع اليد التي غير
الإبهام. والأصابع التي لا بد
الصفحه ٤١٣ : في القمي ـ عن جواد الأئمة صلوات الله عليه وعليهم : أن رسول الله صلىاللهعليهوآله عقد عليهم لعلىّ
الصفحه ١٤ :
مُحْكَماتٌ) : أن المحكمات أمير المؤمنين والأئمة عليهمالسلام ، والمتشابهات (أعداؤهم) ولا ينافي
الصفحه ٤٤٣ : (يُبَيِّنُ لَكُمْ) يوضح لكم الدّين الصحيح كيف كان في كل عصر طبق اقتضائه لا
كما زوّرتموه وغيّرتموه. وقد جا
الصفحه ٥١٣ : وهو يجد؟ فقال : إن لم يكن عنده فضل عن قوت سنته وعياله فهو ممّن لا يجد
.. وعن الصادق عليهالسلام : كلّ
الصفحه ١٨٢ : أول المتديّنين بأعظم الأديان التي نزلت إلى الأرض ، وهو الإسلام ، ثم شاء
أن ينتشر هذا الدّين الكريم
الصفحه ٤٩٦ : ،
فلو كانوا يعملون بما هو محل ابتلائهم من الإيمان بالله ورسوله وبالولاية التي هي
المكملة للدين والإيمان
الصفحه ١٠٦ : العرب على فوضويتهم وجاهليتهم الرعناء في الغزو
والقتال والعدوان ، وعلى ما كان فيهم من الغلظة وكفر
الصفحه ٣٦٦ :
فهو ـ جلّ وعلا ـ إنما
وصّانا بالتقوى وبالإيمان هنا وفي موارد متعددة ، رحمة منه ولطفا بنا ، لا
الصفحه ٤٠٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الذي جاء بالحق ، أي بقول : لا إله إلّا الله ، محمد رسول
الله ، وهذا حقّ ثابت لا ريب فيه. أو أن
الصفحه ٤٤٧ : ، ولا يزالون متحيّرين لا يصلون إلى مقصدهم ، ولذا
كانوا يضربون في الأرض طيلة النهار ، ثم يجدون أنفسهم عند
الصفحه ٣٨٨ : لا محالة. ووجه
التعبير عن الثواب بالأجر للإفهام بأن ذلك مستحق لهم كما أن الأجير تستحق له
الأجرة من
الصفحه ٥٢٧ :
ـ وقيل عشرة ـ وكان الأخير ذكرا ، يشقّون أذنها ويدعونها بحيث لا ينتفع أحد من
لبنها ولا ركوبها ولا حمل شي
الصفحه ٢١ : ، وأعاذ أجيالنا ، من الميول العصرية الشريرة التي لا يربح من أتعبها
من دنياه ، عشر معشار ما يخسره من آخرته
الصفحه ١١٦ : في الله وفي الدين التي هي الأخوة
الصحيحة التي لا تحول ولا تزول ولا تنفصم إذ يشدها الايمان الصادق. وما