الصفحه ٥١٥ : ءة
والتلاعن والأذى والعربدة والمشاجرة كلها لا بد منها أثناء السكر والمقامرة
والمراهنة وغيرها ، وليست قصة
الصفحه ٢٢٧ :
الخضوع للرئيس ـ وبلا
تدليس (لا يَشْتَرُونَ
بِآياتِ اللهِ ثَمَناً قَلِيلاً) أي لا يبيعون ما عندهم
الصفحه ٢٥ : الْعِلْمِ قائِماً بِالْقِسْطِ لا
إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (١٨)
إِنَّ
الدِّينَ عِنْدَ اللهِ
الصفحه ٣٨١ : ء ، إذ يقال : بلغ
الغوّاص درك البحر. ويقال : الدركة : الدرجة إذا اعتبر النزول لا الصعود ،
ويقابلها الدرجة
الصفحه ٤٧٠ : ما ذكر في الرواية بيان مصداق من المصاديق
لأهميتها لا للحصر حتى يرد الإشكال. فافعل ما تختاره ـ يا محمد
الصفحه ٢٩٤ :
والعرض هو الجبين
الذي لا بدّ من مسحه أثناء التيمم بدأ بوضع الكفّين مفتوحتين في وسط الجبهة وذهابا
الصفحه ٨٥ : فيهم ..
فالحاصل أن من
هؤلاء أو هؤلاء من لا يؤدي لك الدينار الواحد (إِلَّا ما دُمْتَ
عَلَيْهِ قائِماً
الصفحه ٣٣٤ : حنيفة وأصحابه. وستة عشر فرسخا وأربعين ميلا
عند الشافعي.
١٠٢ ـ (وَإِذا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ
لَهُمُ
الصفحه ٢١٠ : ء النبيّ (ص) والاستهزاء به
وبكم ، ومن إيذاء نساء المسلمين ، وحرب أتباع هذا الدين الجديد الذي نسخ أديانهم
الصفحه ٢٥٣ : للأنثى. على أن البلوغ وحده لا يكفي في دفع الأموال
إليهم بل لا بد من معرفة الرشد فيهم ، فقد علّق سبحانه
الصفحه ١٦٠ :
... وهؤلاء الذين أريد بهم الكثرة في العدد قيل إنهم ألوف ، وقيل ألوف ، وقيل عشرة
آلاف كما نسب الى الصادقين
الصفحه ٣٧٨ : ونسيانها وعدم ممارستها ، بل لا بدّ لهذا الدين
أن يحفظه ربّ العالمين إلى أن يرث الأرض ومن عليها.
وفي
الصفحه ٣٧٣ : والله أعلم .. وهذا الذي ذكرناه في مسألة الكفر في باب أصول العقائد ، قد
ذكره الأئمة من أهل البيت
الصفحه ٤٩٥ :
ما يراه لصلاح
عباده ، ووفق حكمته فيهم ، ولكن اليهود كفرة متجاسرون على الله جلّ وعلا وعليك يا
محمد
الصفحه ١٣٦ :
والعياشي عن الصادق عليهالسلام : ما كانوا أذلة وفيهم رسول الله. وإنما نزلت وأنتم ضعفاء.
وفي العياشي أيضا